قصتي انا وعائلتي وجوزي الديوث قصص نيك محارم مصري. هدير خلفت وهي ف 3 ثانوي. وابتدت اول سنه كليه. وبسبب الكليه هدير اتفقت مع جوزها ان مامتها تيجي تعيش معاهم علشان تاخد بالها من لانا بنتها.
في يوم تامر بيكلم مراته بيطمن عليها فالموبايل. بتقوله لازم تقفل علشان المحاضره هتبتدي. بيتفق معاها انه هيروحلها الكليه زي ما اتفقوا. قالتله بمياصه (يا هيجان لو جيت هتتعب اوي اصل الناس بياكلوني بعنيهم اكل النهارده.)
هدير بتهيج تامر كل يوم بكلامها عن تحرشات الشباب ليها ومن كتر هيجانه اتفق معاها يروح الكليه ويتفرج على مراته واتفقو انه هيعمل نفسه ميعرفهاش.
في الكليه هدير تدخل على شباب وبنات كتير قاعدين. النظرات كلها هيجان وتعب. جسمها ابن كلب اوي و هدومها تخلي الحجر يهيج عليها. كان في ولد مركز مع هدير اوي. متنح فكسها اللي البنطلون مجسمه. هدير بتروح لديسك وبتمشي بشكل سافل اوي وبتقعد. الولد متنح فضهرها و في طيزها طيزها المرفوعه طبيعي والمفتوحه وهي واقفه من ضهرها اللي منحني لجوه ورافع طيازها اوي.
في الوقت ده كان في بنتين ورا بيوشوشوا بعض. واحده بتقول للتانيه (احا هي بنت المتناكه دي جوزها ازاي بيسيبها تنزل كده.) التانيه بتقوللها (يا ريتني اتجوز راجل كده بجد يسيبني اتمتع بجسمي). المحاضره بتخلص. بيتبقى 6 بنات منهم هدير بيقفوا حوالين الدكتور يسالوه عن حاجات مش فاهمينها. الولد الهيجان يجي ورا هدير. ايده فيها كتاب طويل متجلد ومن الجمب مدور. قرب علشان يشوف شرح الدكتور بس عينيه على طيز هدير المفنسه اوي طول الوقت بسبب الكعب العالي. بيقف جمب هدير وبيخلي الكتاب يلمس رجليها. بيحرك الكتاب سنه سنه على فخدتها. كان خايف من رد فعلها. هدير مفيش اي رد فعل عملته. الواد اتشجع وقام رافع الكتاب لزقه فكسها. الواد باصص للكتاب اللي لازق فكس هدير ومش مصدق انه بيتحرش بكس بنت عيني عينك كده. هدير الشرموطه عملت نفسها مش حاسه بحاجه. الواد بيتجنن. بيحرك الكتاب ورا وقدام و الكتاب لازق فكسها اوي كانه ليلة دخلته على كسها. هدير بتفنس اكتر. بتحرك طيزها. الواد زميلها عينه بتلمع وبيعرق و بيتجنن اكتر. هدير بتلزق كسها فالكتاب اكتر. بتضم فخادها بكل شهوه وبتزنق الكتاب بين شفايف كسها الكبيره الوارمه. غمضت عنيها وبتشهق بصوت مكتوم اوي. بتحرك طيزها و الواد بيحك الكتاب اجمد. بتطلع اهه صغيره اوي مش مسموعه. بتفتح بقها حاجه بسيطه بهيجان. الدكتور فجأه يخلص شرح. هدير بتفوق. بتخرج من القاعه ومبتبصش خالص على الولد كان محصلش حاجه. قصتي انا وعائلتي وجوزي الديوث قصص نيك مصري
جوزها تامر بيكلمها على الموبايل بيقولها انه وصل وهي بتقول ليه استناني عند منطقة التصوير. تامر شاف هدير. عينه على لبسها الشرموط. مركز مع الشباب اللي ماشيين وراها وفاشخين طيازها بعنيهم. هدير بتقف مع واحده صاحبتها تتكلم. 2 شباب واقفين جمب تامر بيتكلموا وصوتهم عالي سنه وتامر سامعهم. الحوار كالاتي.( احا بص الشرموطه لابسه هدير انهارده) التاني بهيجان. ( يخربيتها بنت القحبه دي كلها سكس ونيك. تحسها اتخلقت للنيك وبس) الاول قال وهو بيحسس على زبره على منظر جسم هدير (يا بخت جوزها. جوزها ده عرص سايب مراته تتشرمط وتهيج طوب الارض على لحمها)
تامر بيهيج على الكلام اوي وهو مركز مع ايدين الشابين اللي بتدعك ازبارهم على لحم مراته. هدير بتتمشى بعلوقيه و مياصه ناحية مكتب التصوير. المكتب زحمه شويه. الواد اللي لسه فاشخ كسها فوق بعد المحاضره راح وراها. تامر واقف قريب شايف كل حاجه. هدير بتطلب تصور ورق. جسمها سكس سكس سكس وبس. مفنسه. فلقة طيزها مفتوحه اوي. كسها مرفوع اوي وباين من ورا. الواد وقف جمبها وبهيجان بصلها. لمس ضهرها. تامر عينه بتلمع لما شاف ايد الواد على ضهر مراته هاج اوي. الواد نزل بايديه وبكل شهوه. نزل بصوابعه كلها وقام مخلي بعبوصه على اول فرق طيزها. تامر بيعض شفايفه ومش مستحمل المنظر. و هدير ساحت خلاص وغمضت عنيها. الواد الهيجان الجريء نزل ببعبوصه لحد ما وصل لكسها. هدير بتغمض. الواد عرقان وبينهج. تامر زبره بيقف اوي. الواد بيضغط ببعبوصه على خرم طيز هدير وعلى كسها. هدير بتتلوى ببطء. الراجل بتاع تصوير قال ليها (تصوري حاجه كمان؟) قالتله وهي بتحاول تخبي محنها وقسوة الشهوه (اه صورهملي 20 نسخه كمان.) الواد المتحرش متنح فيها. بيبص على صباعه اللي بيقطع حرفيا ففرق طيز هدير وكسها. هدير بتغمض. بتعض شفايفها. بتوطي اكتر. بتفنس اكتر. الواد نازل بعبصه بسرعه نيك فكسها. بتقول مممممم. بنطلونها غرق تحت كسها وباين. فجأه بصت للواد المتحرش فعنيه و قالتله بصوت واطي و بمحن و وجع ابن كلب (كفهدير بقى هموت). بعدت عنه. الواد لسه مش مصدق اللي كان بيعمله. بيبص على ايديه اللي غرقانه بسبب الافرازات اللي نزلت من كس هدير. تامر عرقان هيجان ومتنح فكس هدير. جهدير فوشه. نفسه يقطع هدومها فوسط الكليه. مجموعة شباب تانيه بتمشي وراها واحد بيقول ليها بشهوه و عصبيه (يلعن ام نجاستك.) هدير عدت من جمب تامر ووراها المتحرشين الجداد. واحد تاني بيعاكس بسفاله (يلعن ابو ام جمال طيزك عايزه النهش.) قامو قربوا منها وواحد قام غارفها بعبوص ابن كلب قصاد تامر اللي خلاص بقى بيحسس على زبره قصادهم من تعبه. هدير بتهيج. بس بتمثل انها متضايقه. بتزعقلهم (ياسافل يا منحط كفهدير بقا شتيمه فلحمي اوففف) وقامت ماشيه بشرمطه اكتر. ووصلت مكان ما تامر راكن. وبعد كده تامر راحلها. كان راكن بره الكليه بعيد علشان محدش يشوفها راكبه معاه. بيوصل. بيركبوا العربيه. بيتكلموا. (تامر: احا يا بنت الكلب. جننتي الرجاله كلهم. ده بيبعبصوكي كده عيني عينك فقلب الكليه.). هدير ضحكت بشرمطه و ابتدت تدلع عليه وتحرك ايديها على خده وهي بتكلمه وهو مغمض و وشه كله بيرتعش (شفت يا روحي مراتك حبيبتك الوحشين بيعملوا فيها هدير.) بتحط ايدها على زبره. قالتله بمياصه و بشهوه وهي بتحرك لسانها على شفايفها وهي بتتكلم (شفت الولد اللي كان عند التصوير. خلى كسي يفرقع وغرقت بنطلوني. شفت بعبوصه كان بيعمل هدير فخرم طيزي. اااه يا حبيبي ده بهدل كسي ابن الكلب.) بتحلب زبر جوزها. بتكمل كلامها (كنت هعيط بجد يا حبيبي. بجد كنت هصرخ. كان بيدعك فكسي ببشاعه لدرجة اني كنت هقطع هدومي واقفله ملط واقوله افشخني) ايديها بتحلب اكتر. بقت تتكلم بشهوه وبتنهج (مراتك يا حبيبي خلاص كانت هتصرخ وتقول ليه نيك لحمي وسط الناس اركبني. عشرني عشرني انا عادي بتعشر من اي راااااااجل ااااي).
تامر بيشهق. بيجيب لبنه جوه البنطلون. قال ليها بهيجان بعشقك. بعشقك. ضحكت بشرمطه (وانا يا حبيبي بعشق شقاوتنا دي.) بيضحك (يخربيتك ازاي بتجننيني كده يا هدير !! يا خوفي لانا تبقى شرموطه زيك.). عنيها بتلمع. بيكمل كلامه (اقلب القدره على فمها تطلع البنت لامها.) قالتله بشقاوه (قصدك ان ماما مديحه شرموطه ولا هدير !!؟) تامر قال لا امك قمه فالاحترام والاخلاق امال انت طلعتي منيوكه وقحبه كده لمين!
هدير بتروح وتامر بيرجع شغله. بتطلع البيت و بتسلم على مامتها. بتدخل اوضتها وبتفتح درج مقفول وبتطلع نوته. مكتوب عليها مذكرات.
هدير بتفتح النوته وبتقرا جزء في المذكرات بيحكي عن مشهد ست واقفه عريانه ملط وشعرها طويل. وشباك مفتوح وجار بيبص شايفها كلها ملط. وراجل جمبها فالاوضه بيقول ليها بشهوه وهو عرقان وبيرتعش (سعد بيقطع فلحمك يا لبوة). الست الملط ضحكت بشرمطه وجابت شعرها قدام. وايديها بتفعص فبزازها و بتتلوى و بتتشرمط بجسمها بكل عهر وجارهم متنح ومخرج زبره من هدومه و بيدعكه على لحم جارته. الراجل اللي جمبها بيبرق وبيقوللها ده بيصورك بكاميرا. وهي بتحسس على لحمها وبتتلوى. الراجل بكل هيجان و عصبيه بيقوللها (نيكي كسك قصاد سعد يا متناكه). جارها بيصور لحم ضهرها وطيزها وكسها. بيصور جارته وهي بتضرب سبعه ونص وفاتحه الشباك. بيحلب زبره. الست بتصوت وبتقول اهات. بتقول للي جمبها بمياصه (مبسوط يا حبيبي. شايف مراتك بتتشرمط ازاي وهي عارفه ان راجل غريب بيتمتع بلحمها بعنيه). الراجل بينهج وبيقول اهات.
هدير بتقفل المذكره وبتنام على السرير وهي ماسكه كسها. هاجت من اللي قرته فالمذكرات. بتبعبص كسها. امها تبقى معديه جمب الاوضه. لابسه روب طويل مغطي جسمها. هدير مخدتش بالها. مديحه اتسمرت مكانها وهي شايفه بنتها فاتحه رجليها و بتبعبص كسها فشخ وبتتلوى فالسرير. عنين مديحه بتلمع. هدير بتفتح الروب جسمها بيتعرى كله. وبتقفش فبزازها الملط. مديحه متنحه وبتعض شفايفها. البت نايمه على السرير بتتلوى وامها المحترمه بتتفرج عليها وبتعض شفايفها. وفجأه بتسمع باب الشقه. بتجري تدخل على بنتها و تزعقلها بصوت واطي (غطي نفسك جوزك جه. لو شافك بتعملي اللي بتهببيه ده هيموتك.). تامر بيسلم عليهم (ازيك يا طنط طمنيني عليكي. انت كنت نايمه يا هدير ولا هدير؟ هاخد دش واجي اقعد معاكم.). اول ما سابهم مديحه قالت لهدير بخوف (ليه يا حبيبتي بتعملي كده. هو جوزك مش مريحك.). (يا ماما انا مكسوفه منك اوي. انا عملت ده غصب عني. انا فيا مشكله بعاني منها من وانا صغيره.) بتبص فالارض بكسوف و بتكمل كلامها (شهيتي للجنس قوية اوي.) امها وهي مصدومه و مبرقه قالتلها مندهشه (هدير؟ قصدك هدير؟). (يا ماما مش قصدي حاجه. بس من قبل ما اتجوز من اول ما نضجت يعني بحس باحساس حلو اوي بين رجليا. طول الوقت حاسه بشعور حلو اوي فالمنطقه دي. واوقات كتير اوي الوجع كان بيزيد اوي بحس اني عايزه اصرخ. كنت مكنتش فاهمه سبب الاحساس ده بس كنت ببقى نفسي اصوت و اقول تعبانه). مديحه بتسمع كلام بنتها ومتنحه وعنيها هيجانه. وشفايفها بترتعش. امها قالتلها بكسوف وبتبص بطرف عنيها على صوابع بنتها اللي لامسه كسها ( هو تامر مش كويس فالحاجات دي يا هدير؟) (لا طبعا يا ماما بالعكس تامر يا ماما راجل اوي اوي ده بيموتني يا ماما وعنده بتاع يا ماما كبير اوي. اوي يا ماما وتخين. لو شفتي بتاعه يا ماما هتتخضي) امها مغمضه. امها على اخرها. (ياماما ده انا اوقات بفرقع بمجرد اني بشوف بتاعه. طويل وناشف ويمتع وفالمعاشره كرباج. ده لدرجة انه طول الوقت باين من هدومه بسبب حجمه.) امها من الهيجان بتسند راسها ورى وهدير بتقرب من رقبتها وابتدت تتكلم بسخونه كانها بتعاشر جوزها فالسرير ( بالرغم من كده يا ماما بفضل هيجانه بعد ما بيخلص). مديحه عرقانه من الهيجان وبتنهج و بتحاول تجمع اعصابها وهي بتكلم بنتها (بصي يا حبيبتي انت لازم متحسيش بكده الا مع جوزك. وكمان مفيش حاجه اسمها هيجان بالشكل ده. انت كده مزوداها اتلمي شويه). هدير بتسالها بكهن انت شايفه كده؟
تامر بيدخل عليهم بالبيجامه الجديده. حرير خفيفه. من غير كلوت. زبره ضخم اوي. تفاصيله باينه اوي. بيتهز نيك جوه البنطلون. مديحه بتتنح فيه. ازيك يا طنط. ازيك يا حبيبي. هدير بتسالها هدير رايك فالبيجامات الجديده اللي اشترتها لتامر . مديحه بتتنح تاني فزبره. حلوه اوي . مبروك عليك يا حبيبي. (هدير بلؤم: تصدقي يا ماما تامر كان مكسوف يلبسها وانت موجوده معانا) . (مديحه: لا يا حبيبي خليك براحتك. انا زي مامتك). هدير بلؤم لجوزها (انت هتتكسف من ماما). تامر بيقرب من راس حماته ويبوس خدها. بتغمض وهيجانه. بتغمض وبتبوس خده بهيجان بوسه رقيقه. مديحه قامت. هسيبكم ترتاحو. وانا هخش انام شويه.قصتي انا وعائلتي وجوزي الديوث قصص نيك مصري
هدير: شفت يا حبيبي ماما مش مدايقه. انت زي ابنها ولا هدير يا روحي؟ بتبص على زبره. يخربيت زبرك ده هو علطول واقف كده. قامت ممصمصاه. بتمصمص بقحبنه اوي. يسمعو صوت اهات مكتومه. عنيها بتلمع. بلؤم (تعالى يا تامر نشوف فيه هدير. ده جي من عند اوضة ماما). (يمكن لانا صحيت و بتعيط يا هدير) (هدير: تعالى بس يا لهوي يا تامر هدير ده!! ). هدير بتبص من خرم الباب بتاع اوضة امها. تامر الحق. بيبص. حماته نايمه وفاتحه رجلها وبتحسس على كسها. هدير بتوشوشه. يا حرام ماما تعبانه اوي. بتلمس زبره وبتحسس عليه. مديحه تفتح الروب. بتنفخ. احححح. ااااه. مممممم. اااااه. بتلبون كسها بصوابعها. هدير بتوشوشه. ماما عايزه تتناك اوي. بتحلب زبره بشويش. بتكمل كلامها. بص جسمها مولع ويتعب ازاي. مش حرام دي ميبقاش معاها زبر يمتعها. ده جسمها معرص خالص. مديحه بتنهج مع اهات بتحاول تخليها بصوت واطي بس هيجانها جبار و واضح ان حرمانها الجنسي موديها فستين داهيه. تامر عرقان وبينهج. هدير بتحلبه وبتبص بلؤم معاه. (هدير بشهوه فودان جوزها: احا دي بتتجوز كسها بايديها يا تامر. يخربيت حلاوة لحمك يا ماما.) مع صوت صويت مديحه. هدير زودت دعك زبر جوزها اللي بيتفرج على امها وهي بتعمل اوسخ عاده فالدنيا (اوفف اوفف مكنتش عارفه يا تامر ان زبرك هيهيج على ماما كده) وفجاه تامر بيفرقع لبن كتير اوي اوي. اللبن اللي محوشه فزبره من ساعة ما مراته كانت بتتبعبص من زمايلها فالكليه. تامر ومراته بيرجعوا اوضتهم.
في اليوم اللي بعده تامر بينده على هدير و بيفوقها (حبيبتي انا خلصت لبس يلا علشان هقابل صحابي بالليل ومش عايز اتاخر). وينزلوا. فستانها مقور اوي وفرق بزازها باين تحت الطرحه. متعمده ترفع طرحتها حوالين رقبتها وسايبه لحم بزازها بيترج فالشارع قصاد العيون الجعانه. فالمطعم الجرسون يتنح فبزازها اوي. جوزها ياخد باله. الفستان الشفاف مبين شكل البرا و مبين فرق بزازها الكبيره. تامر بياخد باله من هيجان الرجاله والشغالين. زبره بيقف وبيلعب فيه وهو شايف مراته ماشيه بمياعه و بزازها كانها عريانه و الرجاله كلهم عينهم عليها وعلى لحمها. هدير بترجعله و بمياصه (الحقني يا حبيبي السنتيانه اتقطعت ومكسوفه اوي. تصدق الجرسون قليل الادب ده حاول يمسك بزي. اوفف وقال هدير بيقوللي مش قصدي يا فندم) وقامت محركه ايديها على زبره تحت الطربيزه. تامر غمض و شهق وهي كملت كلامها بهيجان (هم السفله دول ازاي بيسمحوا لنفسهم يمسكوا صدر الستات كده. ده شايفني قاعده مع جوزي. اووف بجد) وقامت مكمله وهي بتوشوش جوزها (فاكر اخر مره سنتيانتي اتقطعت كده). تامر خلاص على اخره (يخربيتك طبعا فاكر. لما عشرتي الواد الشغال يوم ما كنا بنشتري الاجهزه) بتقوله بمياصه (فاكر باباك يومها كان بيلزق فلحمي ازاي؟) بتمسك راس زبره المكببه اوي تحت الطربيزه (مالك يا روحي. زبرك تعبان كده ليه! انت هيجان اوي. يلا نروح. عايزاك تفشخني. بس هنروح الاول بيت ماما اجيب حاجات ليها من هناك).
عند بيت امها. البواب بيشوفها (وحشتينا يا مدام هدير). تامر بياخد باله من نظرات البواب لمراته. نظرات كلها شهوه و تحرش. تامر بيسلم عليه (ازيك يا عم احمد). (البواب: تمام يا بيه. مبتجيش ليه يا مدام هدير ده انت واحشانا اوي انت والحاجه). هدير بكهن بترفع طرحتها اكتر. القحبه كانت اصلا سايبه زرارين فوق مفتوحين. لحم بزازها اتعرى وبزازها محدوفه على الجنبين والمثلث اللي بينهم متعري ملط. البواب متنح وبيلمس زبره عادي برغم ان جوز الست اللي بيمتع عنيه ببزازها واقف جنبه. تامر خد باله من زبر البواب اللي هاج ووقف. هدير بتقول بمياصه لجوزها (عم احمد هو اللي مربيني يا تامر. وياما كان بيلاعبني وانا صغيره. فاكر يا عم احمد). البواب مش عارف ينزل عينه من كل اللي متعري من لحم جسمها تحت طرحتها. مبحلق فبزازها (طبعا فاكر يا بنتي هي دي حاجه تتنسي).قصتي انا وعائلتي وجوزي الديوث قصص نيك مصري
مشهد قديم بيفتكره البواب. كان زانقها فالحيطه وبيحك زبره فجسمها. البنت بتتوسل (عم احمد سيب الشيبسي. اييي متمسكنيش كده اااي. البواب كان حرفيا راكب طيازها من ورا وعامل نفسه بيخطف الكيس منها. ايديه الاتنين كانوا مقفشين بزاز البت اوي اوي كانها مراته. الراجل كان عرقان و هيجان (مليش دعوه انت جابيباه ليا). البنت بتغمض (اااه عمو اااه انت ماسك صدري كده ليه ايي). البواب اتحول لكلب مسعور بسبب حلاوة لحم البت و مياصتها و بيلزق زبره فطيزها اكتر لدرجة انه زبره بقى محشور بين شفايف كسها. وبيفعص بزازها و بيتكلم بهيجان و بينهج اوي ( اااه هاتي الشيبسي). زبره بدخل ففلقة طيزها. زبره خرج من البنطلون الخفيف بتاعه (الكلسون) اللي لابسه من غير الجلابيه علشان كان بيمسح المدخل بتاع العماره. هدير لفت وبحلقت فزبره. احمد البواب بهيجان بيفشخ فجسم هدير بنت ست مديحه اللي ساكنه جديد فالعماره. بتقولة بدلع مش بخوف (يا عموا تعبتني. ايي بقا ابعد عني انا مش بنتك علشان تعمل كده اييي) وفجاه زبرة ينزل شلال لبن. وهدير بتجري تركب الاسانسير. ولبن البواب مغرق هدومها.
هدير بتفوق من الذكريات. وبتدخل الاسانسير. تامر بهيجان بيكلمها (البواب كان بيقطع بزازك بعنيه انت فيه بينك و بينه حاجه يا قحبه). (هدير: عم احمد من زمان بيتفرج عليا. انت مالك زبرك هيجان ليه كده يا راجل. من ساعة المطعم وانت مش على بعضك هههه). (تامر: كملي كان بيعمل هدير الزفت ده معاكي). هدير بتحسس على زبره الناشف اللي خلاص بل بنطلونه سنه وبتوشوشه فودانه (كان بيحك فجسمي اوي كل ما يشفني. مكنش بيفوت فرصه غير وبيلزق فيا. ومره يعني ركبني من فوق الهدوم و غرقني بلبنه. لبن زبره الكبير. كان يوميا بيحك فلحمي يا تامر بيحك اوي اوي ااااه كان بيبهدلني) وفجاه تسيب زبر جوزها. تامر وشه محمر و عنيه محمره (عايز انهش كسك يا هدير. هيجان اوييي). ضحكتله بوساخه (هههه لما نروح يا حبيبي) طلعوا البيت و دخلوا اوضة امها. فاوضة نوم مديحه هدير طلعت شوية قمصان نوم ولانچيريز من الدولاب. لانچيريز سافله اوي. تامر سالها بتعملي هدير. (هدير من غير ما تبصله وبتكمل تطليع الهدوم: اصل ماما حاساها مقفله على نفسها خالص فقلت اجيبلها اللانجيريز بتوعها). تامر مبيقدرش يمسك لسانه (اوففف يا هدير مامتك كانت بتلبس لعمو الحاجات دي). (هدير بمياصه: طبعا يا روحي ماما كانت بتبسط بابا عالاخر بشكل عمرك ما تتخيله). هدير بتطلع من الدولاب لانچيري سافل وسخن. سافل ببشاعة لدرجة ان تامر صرخ (احا انت هتاخدي ده كمان. مامتك طبعا مش هتلبس الحاجات دي قصادي). هدير لفت لجوزها و كلمته بهدوء (يا تامر دي تعتبر مامتك انا بس مش عايزاها تبقى قاعده مش واخده راحتها. وكمان انت عايز تفهمني ان مامتك مكنتش بتلبس كده). قالها (انت هتقنعي طنط ازاي انها تلبس كده). عادي يا حبيبي انا وانت هنقنعها وكمان بجد مفروض ميبقاش فيه حساسيه بينكم. دي يعني حتى لو شفتها ملط عادي). وفجاه هدير رجعت توشوش شفايف جوزها بسخونه (ولو انك هيجان اوي. شفت هجت عليها ازاي لما كنا بنتفرج عليها). تامر ارتبك وتهته (بس يا عبيطه انت. طنط مديحه دي اطيب مخلوقه فالدنيا. وبجد بعتبرها امي). باست شفايفه بحنيه وكلمته بهيجان (اومال زبرك يا حبيبي اللي وقف صاروخ لما شفتها بتعمل عاده. وكمية اللبن دي كلها اللي خرجت من زبرك اول ما ماما صرخت وجابتهم من …). وقامت بايسه شفايفه وموشوشاها وهي بتخرج الهوا من شفايفها (من كسهااااا) تامر عرق وبيتهته (بصراحه يا هدير كانت اول مره اشوف طنط ملط كده. (هدير: جسمها فاجر مش كده يا تامر). (تامر بتعب: بس يا هدير متتكلميش على مامتك كده. بس بجد خساره انها متجوزتش بعد ما عمو مات). هدير تقلت العيار وفتحت بنطلون جوزها وخرجت زبره و شهقت. الزبر كان واقف و طويل و بيلمع من كتر المذي اللي عليه وبسرعه خدته فبطن ايديها و ابتدت تدلكه من اوله لاخره رايح جاي و ابتدت تتكلم بهيجان اكتر (غلبانه حبيبتي. تلاقيها يا تامر بتقعد تعمل كده مع نفسها كل شويه. تلاقيها نفسها فحد يريحها. اصلها 37 سنه بس. اللي فسنها بيتنططوا على ازبار رجالتهم ليل و نهار). هدير بقت تحسس بضوافرها على زبر جوزها وكملت بدلع (عارف يا حبيبي لو كان ينفع كنت خليتك تتجوزها. بس للاسف مينفعش ااااه يا حبيبي زبرك ده كان هيفضل يقطع فيها من جوه اوييي ممم. مال زبرك يا حبيبي ده خلاص هيجيبهم). تامر بيحاول يفوق نفسه للمره التانيه و بيزق مراته (بطلي هبل يا بت انتي. يلا خلصي علشان كده هنتاخر على لانا و طنط. البت تلاقيها مبهدلاها عياط)
اول ما خرجوا من الشقه سحبوا الاسانسير و اول ما هدير لمحت ان فيه حد جوه نفخت (اوففف حرانه اوي) وفتحت ال 3 زراير اللي فوق. وفجاه بيلاقو احمد البواب جوه. هدير عنيها بتلمع. بتدخل بوشها وشايله بايديها ال 2 الكرتونه. الاسانسير ضيق. وبزازها ملط. الفستان مفتوح من اول رقبتها تحت الطرحه لحد تحت بزازها و اكتر من تلات تربع بزازها المحدوفه على الجنبين ملط. زنقت نفسها بجسمها فالبواب وبمياصه (اوففف الاسانسير ده ضيق اوي. معلش يا عم احمد هنضايقك) وقامت لازقه فشخ فكل جسمه. تامر خد باله بس سابها تتشرمط على البواب. هدير بتتنهد و بتلزق بجسمها كله كله من تحت فجلابية البواب ( معلش يا عم احمد علشان لازقه فجسمك كداا). زبره بيتحول لسيخ وبيبان وراشق فكسها وسوتها. هدير بتلزق بوشها فوشه اوي (ممكن تشيل معايا الكرتونه اصلها تعبتنيي اييي). البواب عرقان ومتنح فبزاز هدير اللي متعريه تحت الطرحه وفحلماتها اللي بتقطع الفستان من كتر بروزهم. بيمسك الكرتونه من الجمبين وبيلاقي ايديه حرفيا لازقه فبزازها الكبيره من الجنبين. تامر مدي ضهره ليهم ووشه لباب الاسانسير. هدير بتضغط ببزازها اكتر فايد البواب بكل شرمطه (تااامر ارجع لورا شويه ايي حاسب ايديك يا عم احمد اااي). البواب عرقان ووشه احمر و بيتنح اكتر فبزازها اللي دايسه على ايده. الاسانسير بيقف فالدور الرابع وفي بنت واقفه. هدير بتقوله خليها تدخل معانا يا تامر بدل ما تستنا حرام. البت بتدخل هدير بتتزنق فالبواب اكتر. بتحرك كسها على زبره وبتبصله فعنيه كانها بتقوله هدير اللي ناشف ده. بتشب علشان كسها يركب زبره. بتقرب من وشه فشخ. البواب بيتجنن بيمسك بزازها الشمال واليمين كلهم ببطن ايديه ال 2 و بيفعصهم وهي بتتحرك. (هدير بمحن: اااه الاسانسير ده متعب اوي. اييي. ابعد يا تامر شويه). زقته. جوزها لقى نفسه لازق فطيز البنت اللي معاهم والبنت مغمضه ومكسوفه. زبر تامر اصلا على اخره ومولع من اللي هدير بتهببه. تامر بيحرك زبره على طيز و ضهر البنت. البنت بتدوخ سنه. البواب اتجنن من العهر اللي بيحصل. وبسبب تفعيصه بزاز هدير بتخرج من الفستان. بزازها بالكامل. بزازها العظيمه اللي حرفيا تجبر اي زبر ينزل لبنه لوحده. بيبحلق فلحمها. بيمسكه فشخ. هدير تركبه زياده. البواب بينهج ومغمض و فجاه بيشهق بصوت واضح. وزبره فجاه بيغرق الجلابيه. تامر كل ده بيحك زبره فالبنت اللي ركبت. من ساعة ما ركبت وهو راشق زبره فضهرها. مغمض وهيجان. هدير بتبتسم للبواب ابتسامه خبيثه. وشوشته بصوت واطي (لسه زي ما انت شقي يا عم احمد). دخلت بزها جوه الفستان وخرجو من الاسانسير. البنت دايخه جوه الاسانسير وباصه على جلابية البواب اللي غرقانه ولبنه طالع براها ووشه اللي عرقان وبينهج. البواب كانه حيوان مسعور بيقفل باب الاسانسير عليهم واخر حاجه بنشوفها نظرة عنيه لبلل كس البنت و يا عالم هيعمل فيها هدير. قصتي انا وعائلتي وجوزي الديوث قصص نيك مصري
فالعربيه تامر متعصب و بيشتم مراته (يا كلبه الراجل شكله كان هيجان عليكي اوي وشكله نفسه فلحمك من زمان). هدير فاتحه رجليها وفاتحه زراير فستانها اللي تحت وبتحسس على كسها. هدير ذات نفسها مكنتش مستحمله السكس اللي حصل فالاسانسير. كانت بتدعك فخادها وكسها بكل شهوه وكانها فاوضة نومها (يا تامر كان بيفشخ بزي. كان ماسكه بشهوه بنت كلب. كان نفسه يدخل زبره فجسمي. شفت جاب لبن قد هدير. كان نفسي اقلعله ملط. ااااااه.). بتبعبص كسها جامد و بتدعك زنبورها وهي بتلحس شفايفها. تامر بيتنح فمنظر مراته وهي جمبه عريانه ملط ومش فارق معاها العربيات اللي بتعدي جمبهم وهم فالشارع. بيمد ايده و بيفتحلها بقية زراير الفستان كلها. بزازها بينطوا. كل جسمها عريان ملط جمبه بيتنح فمنظرها اللي يتعب اي انسان. بيفعص فبزها الشمال. ( هدير: ااااح هيجانه اوي يا حبيبي. بيركن على جمب فمكان فاضي وخلاص مبيستحملش. مانع نفسه من الصبح. وبينزل مصمصه فحلماتها ال 2 وتفعيص فطيازها. ال 2 هيجانين وعلى اخرهم (تامر: على فكره يا هدير انا خلاص زبري على اخره. على اخري بجد. مش قادر.) هدير بتزقه (بس يا راجل عيب كده احنا فالشارع هههه. يلا علشان متتاخرش على صحابك) بتظبط هدومها و هو بيدور العربيه تاني بعصبيه. بيوصل هدير و بتنزل عند البيت وتامر بيمشي علشان معاده مع صحابه.
هدير بتنادي على على ابن البواب ولسه بزازها من فوق عريانه اوي تحت الطرحه. على فحل عنده 18 سنه. متربي و جدع و بيساعد باباه من صغره و فنفس الوقت شاطر فدراسته. هدير بعهر (شيل مني الحاجه يا علي). بيشيل وبيحاول ميبصش على هدير. لحد ما هدير تطلع ميبصش عليها ولا مره. هدير بتعابير وش متضايقه وبتبص على بزازها فمراية الاسانسير وتقول مسيري افشخك يا علي.
هدير بتدخل البيت وتدخل على الحمام علطول وتاخد شاور. بتخلص و بتدخل على ماماتها اوضتها (ماما جايبالك مفاجأه شفتي جبتلك هدير معايا من البيت عندك). امها بتستغرب لما بتشوف لانچيريهاتها (هدير دول يا هدير. ازاي هلبس دول هنا. وكمان انا كبرت على دول). هدير بضحك (يا ماما انت احلى مني اصلا. ثانيا انت هنا عايشه مع ابنك وبنتك). (مديحه: بس تامر جوزك عيب يشوفني كده). هدير بملامح غريبه ولهجه اغرب ( تامر ابنك يا ماما كمان). (مديحه: يا حبيبتي اتعامل معاه زي ابني بس ملبسش قصاده زي ما بلبس قصاد ابني). هدير بتجري عليها بهزار ( عارفه انا لو كنت ابنك وولد وشايفك قدامي كل يوم كده). قربت من وشها و كانها بتكلم تفاصيل وش امها الجميله (كنت كلتك اكل). امها تكمل ( يا هدير بطلي هزار.). (هدير: يا ماما تامر بيعتبرك مامته. شفتي اصلا بقى يلبس خفيف ازاي. مش مكسوف منك). بتقرب من ودان امها ( شفتي حاجته كبيره ازاي. صح يا ماما. انا عمري ما تخيلت يا ماما ان فيه راجل يعني حاجته كبيره كده). مديحه مسهمه وبتتكلم بتناحه (كبيره وباينه اوي يا هدير). هدير بتكمل وسوسه فودان امها بشهوه وسخونه (خدتي بالك يا ماما بيتحرك ازاي و راسه ضخمه ازاي). مديحه مرتبكه اوي (ااه يا هدير خدت بالي. مممم بس يا بت عيب الكلام ده). هدير بنظره خبيثه وهي باصه على امها ( خلاص يا ماما يبقى انت مينفعش تبقى مكسوفه من تامر. انا هدخل اغير وانام شويه). قبل ما تتام عملت شاي لامها وحطت فيه حاجه زي البودره. هدير بتنام.
مشهد جديد. مديحه فالصاله بتتفرج على التليفيزيون و بتشرب عصير وهدير باصه عليها من بعيد بلؤم و على وشها ابتسامة مكر. هدير واقفه لابسه بيچامة مغطية جسمها كله. بس البيچامه خفيفه اوي و شفافه اوي وكلوتها باين جدا تحت البيچامه. البيچامه خفيفه و رقيقه ومخلية هدير اسخن من لو هي عريانه. كلوتها الرفيع محشور بين طيازها الكبيره اللي بتترج اوي وهي ماشيه. ووسطها رفيع وحرفيا جسمها بركان سكس. بتكلم مامتها (ماما حبيبتي. انا هنزل الزباله و اطلع. الواد على بقاله يومين مطلعش ياخدها و ريحتها هتقلب الشقه). امها بتبصلها و بتتنح فبنتها. من قدام هدير مش لابسه سنتيانه و البيچامه ضيقه اويي و ممطوطه اوي و مجسمه بزازها الواقفه و حلماتهم ظاهرين اوي وبارزين جدا كانهم ملط. تفاصيل بزاز هدير كلها واضحه و تتعب اي عين تشوفهم. هدير بتضحك لمامتها (ماما عيب كده متنحه فصدري كده ليه ههه). (مديحه: صدرك عريان اوي يا هدير وباين تحت البيجامه ازاي هتنزلي كده!). هدير بتضحك تاني (هههه ماما هو انا مجنونه طبعا هلبس اسدال. ناوليني معلش خمارك اللي جنبك ده علشان اسدالي بيتغسل).قصتي انا وعائلتي وجوزي الديوث قصص نيك مصري
هدير نازله من بيتها فالاسانسير و مبتسمه لنفسها فالمرهدير و بترفع خمارها اوي لفوق بتتفرج على بزازها الحلوه اللي متفصله تحت البيچامه و بتحسس برقه و بشهوه على حلماتها اللي ناشفه اوي. وبتفتح زراير البيچامه اللي فوق و فجاه بكل عنف قامت قاطعه بقية الزراير. ايوه بتشد البيچامه بعنف و بزازها بتنفجر قصادها. بزازها اللي منظرهم السخن هيج هدير شخصيا و ابتدت تقفش فيهم لنفسها وهي بتعض شفايفها. واللي بيفوقها صوت الاسانسير. وبسرعه بتغطي نفسها بالاسدال الصغير بتاع امها اللي واصل بس لحد نص بطنها و بتمسك بيچامتها المقطوعة بتقفلها بقبضة ايديها من تحت. جسمها لسه متغطي كله بس واضح ان بزازها عريانه تحت من غير برا. علي ابن البواب قاعد على طربيزه بيذاكر فمدخل العماره. بيبرق ف هدير. بيبرق فبيچامتها المتقطعه وهي بتحاول تقفلها. بس بيبص فالارض علطول و بيتكسف. هدير بتقرب عليه بوشها. بزازها بتترج. منظر كله عهر. بزازها من كتر ما هم كبار و منفوخين خرجوا من البيچامه المفتوحه من فوق خصوصا ان البيچامه من كتر ما كانت ضيقه بقت مفتوحه اوي من قدام. بزازها بيرقصوا تحت الاسدال الاسود الشفاف اللي مبين انهم ملط اوي بس مغطيهم. علي بيبص تاني على ايديها اللي مكتفة البيچامه و على ايديها التانيه اللي ماسكه كيسين زباله كبار وغصب عنه بيبص تاني على بزازها العريانه ملط وبترقص مع كل خطوه ليها. بيعمل نفسه مركز فالمذاكره وفجاه هدير بتلزق فالطربيزه اللي بيذاكر عليها و بكل بجاحه وطت عليه اوي وقالتله بعهر (علي. ممكن تمسكهم اصلهم كبار اوي ومحتاجه حد يمسكهوملي). الواد يا عيني بيترج مش بيرتعش بس وبيرفع عنيه و بيبص على البزاز الضخمه المولعه اللي مرميه قصاده بشرمطه. بيرد على هدير و هو بيتهته (ححح ااضر يا ست هدير. سسييبي اححم سيبيهم وانا هطلعهم بره). هدير بتقرب و بتلزق فيه اكتر وبكل سخونه بتفرد ضهرها و قصاد وش الواد المراهق بزاز هدير بتترمي لقدام و على الجنبين. متغطين ومتعريين فنفس الوقت. الخمار مجسمهم كانه جلدهم. حلماتها باينه اوي وبارزه اوي. وشكل بزازها متحدد و فرق بزازها فالنص متحدد برضه و كبير اوي. هدير بكل عهر حطتله كيس من الكيسين بتوع الزباله جمبه وكلمته بلؤم واضح (حرام يا علي تطلع الاتنين لوحدك. خايفه يتعبوك اوي.) وكملت بشهوه وهي باصه فعنيه اللي متنحه فبزازها (هتقدر تمسكهم يا علي. ها؟ ولا هيتعبوك؟) وقامت وطت اكتر لحد ما راسها بقت فوق ودانه وبزازها حرفيا لازقه فوشه ووشوشته (اصلهم كبار اوييي محدش يقدر عليهم لوحده) وقامت سايباه وماشيه بترقص طيازها قصاده. الواد بيبرق فطيازها. البيچامه شفافه اويييي. كلوتها ابن كلب. وطيازها مغريه وهي مزنوقه فكلوتها و لحمها كله عهر وفجور. علي بيغمض عينه و بيحاول يتماسك. وفجاه هدير ندهتله وهي بتصرخ (علي الحقني فيه كلب بره وخايفه اطلع لوحدي). الواد بيقوم و بيمسك كيس الزباله اللي هدير سابتهوله. باصص فالارض وهو رايحلها. بيحاول يغطي زبره اللي وقف غصب عنه بكيس الزباله. و هدير على وشها ابتسامة انتصار. كيس الزباله بيتحرك لليمين وزبر علي بيبان تحت بنطلونه. هدير بتشهق من غير صوت و هو مبياخدش باله انها متنحه فزبره. زبره كبير كبير كبير كانه زبر افريقي. كانه زبر حصان بجد. هدير بتعض شفايفها بهيجان و بتكلم نفسها (يخربيتك يا علي كل ده زبر!!!). بتمشي جمبه بشرمطه. غصب عنه مبقاش مستحمل. اصل مين يقدر يقاوم العهر ده كله. ضعف و عنيه بتيجي على بزازها اللي متغطيه بحتة قماشه خفيفه اوي و بتترج تحتها. باصصلها من الجمب. بزازها زي البندول بترقص وبتسحب الاسدال معاها. بيبص على الارض تاني. بيكلمها بعصبيه (ممفيش كككلاب هنا يا ست هدير. معلش هرجع علشان عندي مذاكره). لكن هدير مياصتها تتعب اي دكر (علييي علشان خاطري اصلي بخاف من المنور ده اوي. ضلمه كده ليه. خللي باباك يحط لمبه كمان) وقامت لزقت فيه وهي ماشيه جمبه. كانو ماشيين فالممر اللي بيطلع على المنور اللي فضهر العماره. ووصلوا عند صندوق الزباله. هدير بكل مكر رفعت ايديها اوي علشان ترمي الزباله. اتعمدت تقول (ااااه اييي تقيل اوي) بمحن وهي بترميه. وفجاه على تنح. الاسدال اترفع مع ايد هدير وبزازها اتعرت ملط بالكامل قصاده وهي لسه رافعه ايدها وبوساخه (اييي علي امسكه بقا مش قادرااا اييي. اااه هقع. امسكهم يا عليي). الواد تعب اوي اوي. مين يستحمل كل اللي بيحصل ده!!. رمى الكيس اللي معاه ولزق فيها علشان كان فاكرها هتقع او يمكن لانه خلاص شهوته استسلمت لعهر هدير. زبره خلاص بقى طالع بتاع 20 سم جوه البنطلون قصاده وهو راشق بين طياز هدير. وهدير بتغمض بجد بشهوه وبتعض شفايفها بسبب شعور زبر الحصان اللي فخادها وطيازها حاضنينه (ااااه علي امسكه بقى انا تعبانه. امسكه. امسكوووو يا علي تعبانه اوييي). كانت بتلزق فيه من تحت و كانها بتشفط زبره شفط. (اااه لاءااا اييي حاسب يا على عيب انت لازق فجسمي ايييي. حاسب بزي يا علي متمسكهوش كدا ااااي). الواد فجاه اتصدم. تنح فايديه الاتنين اللي حرفيا مقفشه بزاز هدير الاتنين من تحت الاسدال وبيبص على زبره اللي محشور فطيازها الكبيره اللي حرفيا راكبه زبره. و قام جاري على البيت بسرعه من غير ما ينطق. وهدير بصاله باستهزاء وبتعض شفايفها وهي بتتفرج على زبر الطور اللي بيترج وهو بيجري. هدير رجعت البيت شافته. على باصص فالارض قاعد على الكرسي. قربت منه وقالت بمياصه (مش عيب اللي عملته ده يا علي. فيه حد يلزق في ست كده من ورا!). الواد وشه محمر و باصص فالارض. قامت بضوافرها لمست دقنه ورفعت راسه لمستوى بزازها وهو مستسلم تماما وكلمته بكل فجر و انوثه (يخربيتك انت ازاي فحل كده و قمر كده!! قطعت بزازي يخربيتك!!). و قامت سايباه وطالعه علشان تركب الاسانسير. على بيبص على زبره اللي واقف بين رجليه وعلى طياز اللبوه اللي بتترقص قصاده. ولاول مره يلمس زبره. ويدعكه على جسم ست. هدير فجاه وطت وفنست وفتحت وراكها اوي. عملت نفسها بتعدل شبشبها. واقفه بالجنب والاسدال طاير لقدام والبزاز الوسخه عريانه ملط قصاده. بصتله وعضت شفايفها بكسوف. مقدرش يسيب زبره. بيدعك زبره وهو متنح فبزازها اللي مدلدله منها. وقامت الوسخه فجاه اتعدلت ومسكت بزازها كتفتهم بكف ايديها وهي عامله مكسوفه وبتعضله شفايفها و ابتدت تمشي ناحيته وهي باصه على زبره اللي بيدعكه قصادها وعنيها بتلمع. وهو خلاص اتجنن بقى يدعك بعنف و بقسوه وفجاه لقاها قصاده بترفعله الاسدال وبتفرجه بزازها الملط وبتعضله شفايفها و….. وفجاه شهق بصوت عالي (ااااااااه اااه). جسمه بيرتعش واللبن خرج من هدومه. من قوة لبنه اللبن طرطش على بزاز هدير. لبن الواد غرقه و غرقها وغرق لحم بزازها و هدومها. سابته وهي بصاله بصة اذلال. ذلته و بهدلته. والمشهد بيضلم وهي بتتمشى بشرمطه وبتدخل الاسانسير وهو مغمض وبينهج واللبن مغرق ايديه و هدومه و كتبه اللي كان بيذاكر فيها.
هدير طلعت البيت و امها كانت لسه بتتفرج على التليفزيون. سلمت عليها بسرعه ومن قبل ما امها تاخد بالها من هدومها ولبن الزبر اللي طرطش عليها و غرقها جريت على اوضتها. دخلت على جوزها. تامر اول ما شافها صرخ فيها (انت نزلتي كده ازاي!!). بصتله بلا مبالاه وهي بتشد اسدالها لتحت وسايبه البيچامه مفتوحه ومرميه عالجنبين علشان توريه انها كانت فالشارع وبزازها ملط (كده ازاي يا حبيبي). قام وقعد على السرير وهو ماسك زبره وعامل متعصب (انت يا شرموطه نزلتي ازاي ملط كده!!! انت مجنونه!! و هدير اللي على هدومك ده؟). كانت عايزه تجننه. قلعت هدومها و رمتها على وشه من غير ما تكلمه. تامر مسك الهدوم واتجنن (لبن مين ده يا بنت الكلب!! مين اللي فرجتيه على لحمك يا وسخااا). ردت عليه وكانه خدامها (مش مهم مين يا حبيبي المهم ان جسم مراتك تعب زبره وخلاه يعشر هدومي ولحمي) و قامت قربت منه و كلمته بعهر (شفت اللبن مغرق بزازي ازاي!!) وقامت قعدت بوشها على حجره وزقته نيمته على ضهره و وطت خلت بزازها مدلدله فوق عنيه وقامت كملت عهرها (هي بزازي بتتعب الازبار للدرجادي يا قلبي). تامر مستحملش كل الدياثه دي وقام مسك بنطلون بيچامتها شده من الجنبين قطعه وقام بسرعة البرق مطلع زبره وشد كلوتها و قام حاشر زبره فطيزها. كان بيصرخ زي المجنون (ايوه يا وسخه لحمك يوقف اي زبر. بوقف اي زبر. لحمك تعبني اوي يا منيوكااا). قصتي انا وعائلتي وجوزي الديوث قصص نيك مصري
مديحه وهي بتتفرج على التليفيزيون بتسمع صوت عالي من اوضة هدير و جوزها. صوت صويت. صوت اهات و محن. بتحاول متركزش. بس بتضعف. وحشها صوت الهيجان و النيك اوي. اتمشت بهدوء لحد ما وصلت عند اوضة بنتها. و حطت ودانها على الباب. و مكنتش مصدقه ودانها. كان حاضنها من ضهرها و عمال يخبط زبره كله فطيزها وهي اتحولت لالة جنس قذره. كانت بتشفط زبره شفط بعضلات طيزها وبتتنطط كانها ممسوسه وبتصرخ وبتصوت (اااه نيييك يا عرص نيييييك. نيييك طيزي يا عرصييي. نيك خرمي الوسخ ااااااح اجمد اجمد اجمااااااد اااااه) وفجاه قامت وزقته على ضهره وهي بتضحك (بس يا راجل طيزي مش نضيفه شفت وسخت زبرك ازاي). تامر فعلا كان على اخره. مكنش فارق معاه (هدير حبيبتي انا تعبان. حرام عليكي. انت مانعه نفسك عني ليه!! بتجننيني ليه كده!!) قامت ضاحكاله ضحكه صايعه (هو انت لسه شفت جنان يا معرص ههه. نام يا روحي علشان زبرك ميتعبكش زياده. انت عندك شغل بدري الصبح) وفتحت الباب وشافت اللي كانت متوقعاه. امها خطواتها بتجري على اوضتها. هدير كانت متعمده تصرخ وهي بتتناك علشان تسمع امها و فهمت ان امها كانت بتتصنت عليهم.
هدير قلعت بنطلون بيچامتها اللي تامر قطعهولها ومن هيجانه كان بينيك طيزها وهي لابساه وقلعت كلوتاها و مشيت ناحية الحمام ملط. وفجاه امها ندهتلها بزعيق (هدير تعالي هنا). هدير دخلت على مامتها عريانه ملط وفجاه مديحه امها لطشتها بالالم جامد و قفلت الباب و قامت ضرباها تاني (هدير اللي انا سمعته ده !!! هدير القرف ده!!! هو مفيش احترام اني موجوده معاكم!!! ازاي اصلا تخلي جوزك ينام معاكي من ورا!!!). وفجاه قامت هدير لطشت امها بالقلم. هدير اتحولت لحيوان مسعور. امها مصدومه (هدير انت اتجننتي!!). البت لطشت امها تاني (انا اللي اتجننت!! ها!! انا!!؟) وقامت مسكت امها من شعرها جامد ووقعتها على الارض وفضلت شداها. مديحه صوتت وهي بتعيط (انت بتعملي هدير!!! انت مجنووونا). هدير قعدت على حجر امها بوشها وبتعيط وهي بتصرخ فامها (فاكره كنتي بتقعديني على حجرك كده ازااااي) وقامت ضاربه امها تاني وهي بتعيط (فاكره يا ماما كنتي بتعملي فيا هدير!!! فاكره لما كنتي بتوسعي خرمي وانا صغيرة وتدخلي الديلدو في طيزي؟ فاكره ولا لا يا مامااا) وفجاه هدير انهارت وحضنت امها وهي لسه بتقول نفس الكلام (فاكره كنتي بتعملي هدير!!! حرام عليكي!! عملتي فيا ليه كدااا يا ماما!!). مديحه حضنتها جامد. هدير كانت ملط و امها حاضناها فعلا بخوف. مديحه كانت بتعيط اوي و بجد (اسفه اسفه اسفه يا بنتي. كنت فاكراكي نسيتي. كنت مجنونه. معرفش ازاي كنت بعمل كده. معرفش يا هدير. هدير بس فكرك باللي حصل زمان.). (اسفه يا ماما. اسفه مش قصدي. مش قصدي اضربك. سامحيني). مديحه حضنت وش بنتها و الاتنين بيعيطوا (مسامحاكي يا حبيبتي. بس انسي علشان خاطري. انسي. من يوم ما باباكي مات فالحادثه و انا تبت يا حبيبتي. بقالي 6 سنين مش بعمل حاجه غير اني بدعي انك تسامحيني وانك تنسي. كنت فاكراكي نسيتي زي ما انا فعلا نسيت. سامحيني يا حبيبتي). هدير كانت هديت و مامتها بتتكلم. (مسامحاكي يا ماما. استحمليني علشان خاطري. وعد مني عمري ما هفتكر اي حاجه من ايام زمان. اسفه يا ماما. اسفه) و قامت باست راس امها. (يلا نامي انت و ارتاحي. متناميش زعلانه مني يا ماما). قصتي انا وعائلتي وجوزي الديوث قصص نيك مصري
بوم جديد وهدير كانت واقفه بره اوضة امها. وماسكه ازازة البودره وبتحط منها فكوباية شاي. بتحط لامها دوا الهيجان. بتناديها (ماما انت مش ناويه بقى تلبسي الهدوم اللي جبتهالك). مديحه: بس يا هدير. قلتلك هلبس الحاجات دي ازاي قصاد جوزك). مديحه بتشرب. هدير عنيها بتلمع. طيب يا ماما انا هدخل انام. سابت امها وهي عارفه ان الدوا ده هيفشخها. مديحه نايمه على السرير عرقانه وبتتلوى. بتكلم نفسها ااااه عايزه اقاوم. مش عايزه اعمل كده فكسي تاني. مش عايزه اعمل اللي كنت بعمله زمان. مين طيب يطفي نار كسييي ايي ايي بقا انا مش قادراا). هدير بتتصنت على امها وبتفتح الباب فجاه. بتشوف امها عرقانه. مالك يا ماما. انت منمتيش لحد دلوقتي. انتي عيانه. هدير بتحط ايديها على بزاز امها اللي معظمها عريان ومنفوخ وعرقان. ده انتي سخنه. هدير كانت بتفعص بز امها بشهوه. مديحه بتتخض من دعك بنتها. قامت و حاولت تبان عاديه ( لا يا حبيبتي يلا انا هقوم علشان اعملكم فطار. كليتك خلاص وشغل جوزك معادهم قرب). هدير بتبصلها بلؤم. بيخلصوا اكل. وفالمطبخ هدير بتسالها بمكر. (ماما ملقيتتليش حل فموضوع اللي كلمتك عنه). قالتلها انهي موضوع. بكسوف هدير قالت (موضوع الهيجان يا ماما.) (مديحه: انت عملت تاني كده!!). لا يا ماما. بس تعبانه اوي. قربت من وش امها. قالت بهيجان تعبانه اوي. امها سالتها بمحن وهي بتهته طب وتامر فين من كل ده. يا ماما ده لسه عاملين امبارح. قطعني يا ماما. وبرضه لسه هيجانه. امها بتبص وبتتفاجيء ان البت ماسكه بزازها. ايوه معفصاها. مديحه بعدت عنها. مديحه بتتكلم بارتباك (يا حبيبتي متفكريش كتير انت كويسه). هدير رجعت توشوشها. يا ماما حاسه ان بين رجليا فيه بركان. ده امبارح فيه راجل اتحرش بيا وبدل ما الم عليه الناس. سبته يلمسني يا ماما. امها عرقت وبتهته. لمسك ازاي يا هدير. هدير بتقرب من وش امها وعنيها بتلمع. كنت واقفه فمحل بتفرج على هدوم لقيته بيلزق فيا من ورا اوي. هدير بتبرق فوش امها. مديحه مغمضه. وبعدين يا هدير. بتاعه يا ماما دخل بين توتتي اوي. وجعني اوي. مديحه بتفتح بقها وهي مغمضه. بتاعه كان ضاغط على. هدير قربت من ودن امها وقالت بتاعه كان بيحك فكسي اوي يا ماما. مديحه بتشهق بهيجان. هدير بلؤم (ماما يلا روحي. هعمل شاي لينا واجي اكملك.).
مديحه فالليفينج بتفتكر مشهد قديم وهي مع جوزها فمحل هدوم. والبياع بيلمس صدرها وهي بتقولة سيب بزي جوزي موجود. ومشهد تاني حد بيبعبصها ففرح وهي واقفه جمب جوزها ومبسوطه. ومشهد تالت دكتور بيفتح زراير فستانها. باصص على بزازها. جوزها قاعد بره ورا الستاره. مديحه مش مصدقه. دكتور بتعمل هدير. شششش. بيحسس على بزازها. عيب كده. شششش. بيشد البرا. بزازها بتتعرى. بضحكه شيطانيه تقول للدكتور عيب كده. يقوم مقفش فبزازها ونازل فيهم تفعيص.
هدير بتعمل الشاي وبتحط فيه دوا لامها تاني وكتير. و بترجع وبتفوق امها من ذكريات شرمطتها. اشربي يا ماما . هدير فجاه قالت (ماما هدير رايك اعد معاكي انهرده. يلا نشغل فيلم. تعالي نشغل التليفيزيون.) هدير عارفه ان فيه فيلم اجنبي سافل شغال على شبكة قنوات مبتقطعش السكس. فيلم كله بوس وحك. بس اقوى مشهد. مشهد ست بتتناك من ورا وقدام من راجلين. مشهد دقيقتين. مديحه اصلا والفيلم شغال بتجيلها مشاهد شفايفها بترتعش وبتعرق. مع مشاهد البوس. بتغمض عنيها. ومع مشاهد الحك بتعض شفايفها. لما جه مشهد النيك الكامل. قالت لهدير اقفلي القرف ده. ياماما الريموت بايظ. انا هغمض عنيا ولما يخلص قوليلي. مديحه بتتنح فالمشهد. بتعض شفايفها. نيك قوي. ست بتتقطع. بتصرخ. مديحه بتحط صوباعها على كسها. بتغمض. بتفتح رجلها. بتحط ايديها كلها. بتفتح بقها. هدير عامله نفسها مغمضه بس شايفه كل حاجه. فجاه لانا عيطت و صرخت علشان عايزه ترضع. فنفس اللحظه اللي مديحه بتدوس على كسها وبتشهق.
هدير قالتلها تعالي نشوفها يا ماما. هدير بترضع لانا. و بتبص بهيجان على وش امها. وبتعض شفايفها. بتركز اوي فشفايف امها اللي مغمضه وزي ما تكون نايمه. بتخلص رضاعه. هدير بتقول لامها. ماما البسي الحاجات اللي جبتها. ولو على تامر انا هساله لو متضايق. وفجاه شدتها ووقفتها قصاد الدولاب. الدوا مخلي مديحه دايخه و كانها شاربه فودكا. طب مش وقته يا هدير. هدير بلؤم ومكر بتقوللها ده ده وقته يا ماما. علشان خاطري يلا يا ماما اقلعي الاسدال. امها بتقلع الاسدال. هدير بتوشوشها كله يا ماما. مديحه قالتلها كله هدير يا بنت. عيب كده. يا ماما اللانجيريز بيبقوا احلى من غير اللي تحت. تحبي تقيسي ده ولا ده الاول. مديحه بتبرق فاللانجيري وبتهيج عليه. سافل فشخ. تشاور عليه. هدير بتديهولها. بتقرب منها نيك. جسمها لازق فجسم امها. ووشها لازق. بتكلم امها بهيجان (هقلعك البرا. عارفه انا لو ولد كنت هتجنن وانسا انك ماما وغالبا كنت هتجوزك. هتجوزك. هتجوزك يا مااامااا.). مديحه وشها بيرتعش وعرقانه. هدير بتقلعها البرا. وبتبحلق فبزاز امها. هدير بتكمل كلامها بهيجان حقيقي ( لو كنت ابنك ازاي هستحمل الجسم ده.) لانچيري قصير لدرجة ان الكلوت باين فالمرهدير . مديحه مش مصدقه شكلها اللي شايفاه فالمرهدير ( يعني عايزاني اقعد قصاد جوزك كده. مستحيل يا هدير). هدير متنحه وهاجت وباصه على بزاز امها. عندك حق يا ماما. صدرك عريان اوي. تعالي نجرب ده. طلعتلها واحد خفيف اوي بس مش شفاف. مقور زياده. فرق بزها باين. اهو ده تحفه. يا هدير صدري عريان. ماما. ده ابنك. كل الولاد بيشوفوا مامتهم كده. بس حلماتي بارزه يا هدير. هدير بمحن وريني كده. لا مش اوي يا ماما. شكلك عادي. حاضر ي حبيبتي. هدير قالتلها بهيجان اوي (طب يلا علشان تقلعي). قربت قلعت امها. متنحه فبزازها. بتقرب شفايفها. من شفايف امها. الكلام كانه طالع من كسها (بحبك اوي يا مامتي). وقامت بايساها بقحبنه اوي لدرجة ان شفايف مديحه اتفعصت كلها بشفايف بنتها. هدير مزودتش فالبوسه وسالتها بمحن (ماما شوفيلي حل فموضوعي.) مددوا على السرير. هدير قالت عارفه واحده صاحبتنا سافله عملتلنا حاجه اسمها اختبار الهيجان. البنت تقول كسي كتير. لو تعبت قبل ١٠ مرات تبقى هيجانه. امها بتضحك يخربيت دماغكم. يا ماما تخيلي من كتر هيجاني جيت اعمل كده. تخيلي كنت هفرقع من غير ما المس كسي. امها عرقانه و تعبانه و بتهته (عيب يا هدير كده). يا ماما انا بحب اكلمك كانك صاحبتي. هدير سالتها بهزار (يا ماما تعالي نجرب التجربه دي عليكي.) بس يا كلبه. يا ماما انا متاكده انك مش هتحسي بحاجه. مديحه بتغمض. مكسوفه. بتقول بصوت واطي كسي. البودره الزفت اللي هدير بتحطلها منها بهدلت هرموناتها. بتقول كسيي. بترتعش. كسيييي. بتعرق. كسيييي. بقت تقولها بمحن. بتفتح رجلها سنه. هدير متنحه. الدوا خلاص فشخ امها. كسييييي. ماله كسك يا ماما. امها بتكمل كسيييي. بتشهق. هدير بتوشوشها. ماله كسك. كسي كسي كسي. كسيي. هدير بلؤم بتفوقها. ماما كسبتي قدرتي تقوليها ٢٠ مره. يلا هسيبك تنامي. بتخرج. مديحه عرقانه. وبتقول كسي. كسي هيموت. مش قادره ااااه. حد يطفي نار كسي.
في اليوم اللي بعده تامر بيوصل مراته الكليه. بيوصلوا خلاص عند كليتها. بتخرج بتقوله متيجي احضر معايا المحاضره. (تامر: يا هدير ورايا شغل مهم. انت بتهزري. وكمان هدخل ازاي.) بمياصه تقوله براحتك. تبص يمينها وشمالها. مفيش حد. كانت لابسه قميص ضيق زرايره مفتوحه تحت قميصها. فرق بزها باين خفيف. البرا بتاعها معلم فالقميص. وتحته جيبه طويله اوي شفافه سنه بس على غير العاده لابسه تحتيها بنطلون. هدير بشقاوه لجوزها. ( تصدق الجو حر اوي انهارده. مش مستحمله هدومي دي. وقصاد تامر اللي مش مصدق عنيه. قلعت الچيبه فثانيه واحده. اللي تحت كان بنطلون رمادي غامق بس خفيف نيك. فيزون ضيق رقيق جدا وخفيف جدا. تامر تنح فمراته. فالبنطلون اللي متحدد نيك على كسها ومبين تفاصيله. هدير قالتله بدلع ( مالك. البنطلون وحش ولا هدير.) وقامت لافه وموطيه. احا البنطلون مشدود على طيزها. فشخ. شفاف فشخ. خرم طيزها باين نيك. وكسها شعره باين من البنطلون ( احا يا بنت الكلب انت مش لابسه بانتي كمان). وقفت وقالتله بمياصه (يرضيك احرم ازبار الرجاله من كسي وفرق طيزي ههههه) وقامت ضاحكه ضحكه شرموطه فشخ. قامت موطياله وكانت قاصده توريه فرق بزازها اللي باين بين حجابها و القميص. كمية لحمه عريانه من كتافها و بزازها تودي فداهيه. كملت بمياصه و دلع (تعالي معايا يا روحي واتمتع بمراتك المنيوكه وهي بتولع ازبار كل الرجاله بشرمطتها.) وقامت مدت ايديها رفعتله فرامل اليد. ولفت المفتاح وبطلت العربيه. تامر متنح. وخرج. هدير بضحك (يخربيتك داري زبرك اللي هيخرم البنطلون. تامر بيدعك زبره وهو بيكلمها و بيتاكد ان مفيش حد شايفهم (يخربيتك يا هدير انت عريانه ملط. ده خرم طيزك باين). بدلع قالتله (عارفه يا حبيبي. يلا امشي لوحدك. انت مفروض متعرفنيش. ١٠ دقايق وتروح اوضة ٢٠٤ فالمبنى ده. تدخل وتقول انك مسجل جديد وتقول للدكتوره اسمك. وتعد.) قصتي انا وعائلتي وجوزي الديوث قصص نيك مصري
فالمحاضره. تامر بيدخل ويعمل زي ما اتفق مع هدير. بس هدير مش موجوده. تامر يعد على كرسي فاضي وسط ولاد. بس هدير مش موجوده. بيقلق وبيخاف انه غلط فالاوضه. الدكتوره بتبتدي الشرح. فجاه هدير بتدخل. تامر بيبرق فيها. احا بنت الكلب قلعت البرا كمان. القميص متجسم على صدرها ومبين تفاصيل بزازها وفرق بزازها. والبنطلون شحطته اكتر ودخلته جوه كسها. جوه كسها حرفيا. شفايف كسها مدلدله و بتتحرك قصاد اللي قاعدين. بتمشي بدلع. وتقعد اول صف. تامر مبحلق. واحد جمبه قال (نت امك داعيالك انك جيت معانا فسكشننا). تامر ساله وهو عرقان. مين دي. (دي هدير اوسخ شرموطه عندنا فالكليه ويمكن فمصر كلها). تامر مستمتع نيك بالحوار. شرموطه ليه. (زميل هدير: احا بنت المتناكه مخلية ازبارنا تصوت. ده مفيش حد بيشوفها مبيضربش عليها 10 كل يوم). تامر بيلمس زبره و عرقان. الواد بيكمل (دي فاضلها تكه وتيجي ملط. احا يخربيت شرمطة جسمها). تامر بيحسس اكتر. الواد بيقول (وكمان متجوزه). تامر قال بتمثيل و استغراب ( معقول!!). الواد قال (ده اكبر معرص فالدنيا ده ديوث بس حقه. احا دي لو مراتي هجيب رجاله تنيك فلحمها كل ثانيه فعمري. الجسم ده مينفعش يبقى ملك واحد بس) الواد بيبتدي يركز فالمحاضره. تامر عرقان وزبره واقف نيك. اللي جمبه الناحيه التانيه مشغل فيديو على موبايله لواحده ماشيه والكاميرا مركزه على طيزها وفخادها. كان واحد مشغل كاميرة موبايله و ماشي ورا واحده لابسه قذر اوي وبيصور حركة طيازها و فخادها. تامر بيبرق و بيفتكر الهدوم اللي البنت لابساها (بيقول للواد دي هدير.!!) الواد قال ( هسسس. ايوه بنت اللبوه دي من اول يوم فالكليه. كل يوم لازم اصورها واصور لبونتها). تامر بيتهته. ممكن اتفرج. الفيديو يبقى المشهد الرئيسي. هدير من ضهرها ماشيه بشرمطه. جسمها متشرمط. الفيديو بيخلص. تامر متنح. الواد بيقوله هات اللي بعده. الفيديو اللي بعده هدير ماشيه وكلوتها باين نيك. تامر بيلمس زبره. الفيديو اللي بعده هدير بزازها باينه تحت الطرحه. بيحسس على زبره. اللي بعده هدير ماشيه بوشها وبزازها بيتمرجحوا ومن غير برا. تامر بيعض شفايفه. اللي بعده هدير بتتبعبص فطيزها جامد عند التصوير. نفس المشهد اللي هو شافه فالحقيقه يوم ما راحلها الكليه اول مره. الواد زميل هدير بيتكلم بصوت واطي اوي. (نفسي انشر الفيديوهات دي عالنت). تامر عنيه بتبرق (فكره هايله. بص انا اصلا دارس كومبيوتر. هساعد نعمل سايت سكس خاص ب هدير بس. ويبقى بفلوس كمان). الواد بيقوله (نفسي بجد. عارف انا عندي ليها بتاع ٦٠٠ فيديو لحد دلوقتي). تامر بيحسس على زبره وبيكلم الواد ( وانا بقى هجيبلك معلومات عنها. ويمكن تقدر تصورها فحمام بيتها و وهي بتستحمى كمان). الواد بيكتبله رقمه. ويقول (خلينا نتقابل ونتفق بعد المحاضره). زميله بيقول (احنا اتفقنا نعمل فيديو جديد انهرده). تامر مش مصدق اللي بيسمعه ولا مصدق اللي هو شايفه (ممكن اشترك معاكم؟؟). الواد رد عليه بصوت واطي ( طبعا يا تموره. ده فيه كمان واحده صاحبتنا مشتركه معانا بس واضح انها بتحب هدير موت). (تامر: معقول بنت كمان معاكم.!!) (كريم: البت شافت بالصدفه فيديو لهدير على تليفوني. وقالتلي انها نفسها تفضحها. اكيد غيرانه منها. المهم خلينا بس نركز فالمحاضره ولما تخلص هقريك الحوار). المحاضره بتخلص. كل الطلاب بيخرجوا من الباب. فاتن بتنادي هدير. هدير انا مش فاهمه دي. وواضح من نظرات فاتن انها هي البنت اللي متفقه مع علاء و كريم. نظرات حقد و لؤم. هدير بتروح قدامها وبتوطي وبتسالها فين. (ااه دي يا فاتن بتتعمل كده). بتفنس طيزها لورا وبترسم فكراسة فاتن. علاء بيجي فجاه يقف جمب هدير. يلمس طيزها. (ممكن افهم دي معاكم). هدير بتاخد بالها انه نفس الولد اللي فشخ كسها مرتين قبل كده. بتقوله اوك. بتفنس فشخ. بتبص على جوزها عمال يتكلم مع اللي جمبه. بس الحقيقه انهم كانو بيصوروا هدير. بيصوروها وهي بتفنس اوي. وبترفع طيزها اوي. الواد قافش فطيزها. بتعمل مش حاسه بحاجه وبترسم. فاتن بتبص لعلاء وعنيها بتلمع وبتقوله بشافيفها افشخها. بيلمس كسها وبيحرك صباعه بشويش. هدير بتغمض عنيها. تامر بيلمس زبره وهو بيصورها. علاء بيسال الواد اللي بيصور بشفايفه مين ده. قصده على تامر. كريم بيقوله برضه بشفايفه (ده معانا.). علاء بيضغط على كس هدير. بتفنس اكتر. بيطلع بصباعه على فرق طيزها. بيدوس على خرم طيزها. بيبعبص خرم طيزها اوي. فاتن عامله نفسها مش واخده بالها. هدير بتفتح رجلها اكتر. اكتر. خرم طيزها يبان مالبنطلون. الواد يدوس اكتر. هدير بتحرك وسطها. بترتعش. فاتن تقول (هدير. لا اعتقد دي بتترسم كده). وتاخد منها القلم. الواد بيعفص فكس هدير. هدير بتغمض عنيها بتبص على جوزها متلاقيهوش. بتتخض. هو راح فين. فجاه تسمع صوت جوزها جمبها ( ممكن افهم معاكم). ويقوم ماسك طيزها. هدير بتشهق. فاتن بتبص على زبر تامر اوي. اصل زبره كان واقف اوي. فاتن بتعض شفتها وهي بتكلمه ( طبعا ممكن). تامر بيوشوش الواد بصوت واطي اوي (افشخ كسها من قدام وسيبلي الباقي.) تامر ماسك قلم مدور ضخم وبيلمع. ابتدى يحطه على طيز هدير. بيحطه فالفلقه. بيلمس خرم طيزها. علاء بيلعب فكسها من قدام. فاتن عامله نفسها بترسم. هدير مفنسه مغمضه فاتحه بقها. فاتحه رجلها. كريم بيصور كل حاجه بموبايله. فجاه تامر يضغط بالقلم. يدخل فطيزها. علاء يبرق. هدير بتشهق. الواد اللي بيصور يتصدم. فاتن تسال هدير مركزه معايا. مركز يا علاء. هدير هيغم عليها ( اااه ممممركزه طططبعا). تامر بيدخل القلم كله فطيز هدير. هدير ترجع بطيزها اوي. بيطلع القلم ويدخله. هدير بتنهج. علاء بيفعص كس هدير. هدير بتتلوى. القطع باين فبنطلونها. تامر بيفشخ طيزها بالقلم. علاء بيحك زبره فايد هدير. هدير بتنهج وخلاص هتصوت. اللي بيصور جايب تفاصيل كل حاجه. فجاه الباب بيخبط. تامر بيخبي القلم. هدير عرقانه نيك. حد من السكشن اللي بعدهم جه. المحاضره الجديده هتبتدي. فاتن بتبص على القطع فبنطلون هدير. القطع مبين ربع فلقة طيزها من تحت وربعين فردتين طيازها وحته من كسها وشعر كسها اللي قريب من طيزها. الناس الجديده بتدخل. فاتن بتخرج مع علاء واللي بيصور. هدير قعدت بتنهج مكنتش مستحمله كل التعريص ده. تامر زودها. الطلاب الجديده بتدخل. فاتن بتخرج مع علاء وكريم اللي كان بيصور. هدير بتنهج اوي لسه. تامر بيشاور لكريم قبل ما يمشي انه هيبقى يكلمه. بيقعد جمب هدير. هدير بتوشوشه ( هدير اللي انت عملته ده. احا كنت هصوت.) تامر بصوت واطي ( عايز انيكك يا هدير زبري خلاص اتجنن). هدير بمحن بتقول لتامر (كده تقطع بنطلوني وانت عارف اني مش لابسه كلوت. كده كسي وطيزي يبانو) و قامت واقفه وماشيه بشرمطه وبراحه. كسها بيرقص وعريان. وفلقة طيزها بتتهز وبتخرج من البنطلون. تامر بيدعك زبره ( هدير انت هتخرجي ازاي كده). وشوشته (كده ازاي يا روحي ) وضحكت بمياصه ومشيت قصاده بلبونه فشخ. بيمشي ورى مراته. هدير رافعه طرحتها. تحت رقبتها كله عريان ملط وزراير قميصها مفتوحه. تامر بيتصل بالواد اللي صور (كريم تعالى حالا. حالا وفورا عندي ليك مشهد مش هتتخيله. انا عند باب المبنى وهدير قصادي. مستنيك). قفل وطلب هدير. هدير ردت على موبايلها بضحكه (مش مستحمل شرمطتي ولا هدير هههه). تامر قاطعها بسرعه (اسمعيني. كان فيه حد بيصورك فوق بموبايله هبقى احكيلك بالتفصيل بس هو هيجي يمشي معايا وراكي وهنصورك عايزك تتمشي بكل شرمطه قصادنا لحد ما توصلي البيت). (هدير: يخربيتك يا تامر انا اصلا خلاص مش قادره عايزه اتناك فكل جسمي). (تامر: يلا اهو جه). بيقفل. كريم بيقابله. اهي يا كريم. كريم مشغل الكاميرا وقافل الكوفر بتاع الموبايل. تامر ماشي متنح فطيز مراته وكسها. متنح فالموبايل اللي بيصور. تامر هيجان وبيؤمر كريم (روح صورها من قدام بزازها عريانه ملط). كريم بيمشي قصادها وبيصور بزازها الشراميط وكسها. هدير بلؤم بتتعمد و بترفع الطرحه اكتر. بتطلع بزازها لقدام وبتفرد ضهرها وبتتنيه اكتر. بتطلب جوزها على موبايله و هي بتتصور. بتتكلم بصوت واطي اوي علشان كريم ميسمعش (حبيبي انا لازم اشوف الفيديو ده). هدير كانت وهي بتكلمه بتفتح زرار من زراير قميصها. زراير القميص اللي فوق كده كلهم اتفتحوا. بزازها بتتمرجح ملط جوه القميص. تامر خلاص على اخره وهو شايف كريم البجح نازل تصوير فكس و بزاز هدير. بيقول ليها (يا قحبه يلا نروح عايز احشر زبري فلحمك النجس) .هدير بتقفل. وتقوم بخباثه وبسرعه موطيه تعمل نفسها بتنضف الجزمه وعارفه ان الولد بيصورها. وطت اكتر. احا بزها اليمين خرج كله. ايوه بزها خرج كله عريان ملط قامت وقفت ومسكته ودخلته .محدش كان واقف غير كريم اللي بيصور. بتشاور لتاكسي. كريم بيصورها من ورا. بتفنس وهي بتركب التاكسي. خرم طيزها بيبان. تامر مبرق فكس مراته الغرقان من هيجانها وعريان ملط وبيبص على كريم لقاه ماسك زبره وبيصور. التاكسي بيمشي بهدير. تامر بيروح لكريم (كريم انت لازم تبعتلي الفيديو وهعدي عليك بالليل).
هدير بتوصل بيتها. عنيها بتلمع. على ابن البواب قاعد متنح فيها. فبزازها اللي بتترج. فلحم صدرها العريان تحت الطرحه. فكسها المتحدد فشخ. فحلماتها اللي وقفت من الهيجان. بتتمشى بشرمطه فشخ. على قاعد على السلم. هدير بتوقع كراسه من ايدها وبتديله طيزها وبتوطي. على مبرق فطيز هدير العريانه وفقطع البنطلون وفكسها وفشعر كسها. بيمسك زبره. هدير بتقف. بتطلع السلم. بتكلمه بلبونه. عيب يا على هههه. وقامت ضاحكه وراكبه الاسانسير. علي برق و مكنش مصدق اللي شايفه. طيزها عريانه. هدير جريت على اوضتها. ماما انت فين. فاوضتي يا هدير. هدير بتجري على اوضة امها. امها نايمه عرقانه و دايخه. بتبتسم و بتبص بمكر لامها (مالك يا ماما؟). (مديحه: تعبانه شويه حاسه اني سخنه.) هدير بتكلم امها بخوف مصطنع (طب يا ماما لازم تاخدي دوا سخونيه. هجيبلك دوا واجي.) هدير بتجيب لبوس من اللي الدكتور اداهولها. هدير بتكلم نفسها (اهي دي يا قحبه اللي هتجنن لحمك) بتدخل على امها. متنحه فجمال امها. ماما ارفعي الفستان. مديحه بترفعه بالراحه. هدير مبرقه ففخاد امها و طيزها. مديحه بتنزل الكلوت. مديحه بكسوف (هاتي يا هدير انا هحطها. هاتكسف منك.). هدير برضه بتمثيل (ماما انا بنتك هتتكسفي مني ازاي!). بس يا هدير وهاتي. مديحه بتقعد على ركبتها. هدير متنحه فجسم امها و بتكلم نفسها (انت مش متخيله يا ماما ازاي نفسي الحس طيزك. نفسي الحس خرم طيزك. نفسي اتجوزك بجد). وبتبص على طيز مديحه وهي فاتحه وراكها اوي و واخده وضعية السجود. هدير بتعض شفايفها و بتحسس بشهوه على كسها على منظر امها وهي بتدخل اللبوسه فخرم طيزها. الام بتتعدل. هدير بتدخل اوضتها.
تامر بيروح و بيدخل على هدير وهي نايمه (اصحي يا هدير وقومي ساعدي مامتك فالغدا شكلها دايخه و تعبانه). بيقلع و بينام جمبها ملط. هدير بتمسك زبره. طب ما تيجي تغديني انا. بتنزل فزبره مصمصه. هدير بتشهق (يا لهوي هو ازاي زبرك هيجان كده!!). بيشدها. عايزك يا قحبه. بتنزل من على السرير وبتقوله بضحكه شرموطه (ده بعينك هههه. المهم انا هشوف ماما وبعد الاكل عايزاك نتكلم سوا. عايزه اعرف حكاية الفيديوهات دي). هدير بتدخل على امها المطبخ. امها دايخه. هدير بتتفرج على امها من بره. مديحه لازقه فالرخامه وهدير بتقف وراها. بتلزق فجسمها اوي. بتوشوش رقبة امها (مالك يا ماما لسه تعبانه) بتضغط بكسها على طيز امها. بتوشوش رقبة امها تاني (اللبوسه مريحتكيش ولا هدير) مديحه بدوخان (مش عارفه دايخه ليه كده يا هدير). هدير تقوللها استني هعملك تدليك لكتافك اكيد هيخليكي احسن. بتمسك كتاف امها وبتضغط على طيز امها اكتر و اكتر. مديحه بتقول ااااه خفيفه وبتفوق نفسها و بتبعد (بس يا هدير. ساعديني. تلاقي جوزك جعان اوي). هدير بتوشوش ودان امها بهيجان (جوزي جعان اوي يا ماما. اوي.). هدير بتكمل كلامها وهي طالعه ونازله بكسها اللي دايس على طياز امها (بس جعان حاجات تانيه. اول ما جه يا ماما لقيته قلعلي ملط و انا نايمه. تخيلي صحيت وهو يعني..). مديحه عرقانه وخلاص على اخرها (ااااه ممم صحيتي وهو هدير؟!). هدير هاجت بجد ونزلت صوابعها تلمس بزاز امها وقامت دايسه على طيزها بنعومه بس جامد (وهو بيدخله فطيزي). مديحه بتشهق (ااااه مممم بس بقا). هدير بقت حاطه ايدها جوه هدوم امها و ماسكه بزها كله وعماله تتنطط بشويش اوي على طيز القحبه اللي خلفتها (كان بيدخله كله يا ماما. ااااه من بتاعه. مبيهداش). مديحه بتحك كسها فالرخامه. هدير تبتسم ابتسامه مكاره وهي شايفه امها بتدعك كسها فبوز الرخامه. هدير بتسالها فودانها بمحن (هو انتي بتحبي ورا) مديحه بتشهق (ايااااا اااه. سيبيني اكمل الاكل). هدير بتسالها تاني بوساخه (ماما اصل تامر بيعشق…) وقامت دايسه فشخ على طياز امها (وراااا). مديحه غصب عنها قالت (مممم وانا بحبه اوييي اااه) وفجاه بتاخد بالها انها ساحت خالص. مديحه بتتكلم بارتباك (ااهدير يلا اغرفي الاكل. هعمل رضعه لبنتك و هاكلها) و بتخرج من المطبخ. هدير بتقف عند حله الشوربه وبتتطلع البودره من جيبها و بترشها فالشوربه. قصتي انا وعائلتي وجوزي الديوث قصص نيك مصري
قاعدين التلاته على السفره بيتغدوا. بعد الاكل مديحه و تامر بيتفرجوا على التيليفزيون. هدير بتعملهم شاي وبتحط دوا الهيجان. هدير بترجعلهم بنظرة لؤم رهيبه على وشها وهي شايفاهم بيشربوا الشاي. بنشوف مديحه بتعرق وشبه دايخه و مش قادره خلاص وبتقفل فخادها على كسها. هدير بتاخد بالها من امها. و بتبص على تامر بتلاقي زبره واقف اوي اوي تحت بنطلون البيچامه. وبمياصه هدير بتقلع الروب بتاعها وبتكون لابسه تحته لانچيري خفيف وقصير اوي ومبين طيزها. ولاول مره بعد زمن كبير. امها بتبحلق فكل مللي فجسمها. هدير بتاخد بالها و بتبص بطرف عنيها و بتبتسم وهي عارفه ان امها اخيرا رجعت تشتهي طيزها العريانه بعد ما تابت من سنين عن عشقها. تامر هيجان نيك و مبحلق فجسم مراته اللي مجننه من يوم ما عرفها. تامر غصب عنه مبقاش مستحمل تعب زبره و مبقاش عارف يخبيه. مديحه بتاخد بالها من زبر جوز بنتها و بتتنح بشهوه. هدير بتجيب غطا وبتكلم تامر بدلع (حبيبي ممكن امدد جمبك عالكنبه). بتمدد جنبه. مديحه امها بتبرق فاللانچيري بتاع بنتها اللي اترفع لنص بطنها وهي نايمه جنب جوزها عالكنبه و بتبرق فزبر تامر اللي بقى راشق فطيز هدير قبل ما هدير تغطي نفسها مع جوزها. هدير بتتعمد تتمايص و بتتعمد تتكلم بصوت ممحون (يخربيتك ده عمود نور). تامر بيوشوشها فودنها (تعالي الاوضه عايز اركبك). هدير برضه بتتعمد يكون صوتها عالي علشان تسمع امها (عيب يا تامر ماما قاعده ااااي عيب يا راجل مش وقتوووه مممم). مديحه مركزه معاهم. هدير بتتحرك تحت الغطا. تامر بيتحرك. هدير بتتمايص زياده (ااه يخربيتك بتعمل هدير). بنشوف مديحه فاتحه شفايفها و مركزه مع بنتها وجوزها وعنيها كلها هيجان و جوع للجنس. هدير بقت كانها نايمه فاوضة نومها (مممم اااه تامر متلزقش كده فيا). مديحه بتعض شفايفها وخلاص بقت على اخرها و مبحلقه فتامر اللي مغمض عينه. وسطه بيتحرك. هدير شغاله ممممم. مديحه بتلمس كسها. بتفتح رجليها. الدوا مجننها. هدير بصوت عالي (اااه حاسب يا تامر). تامر خلاص اتجنن وبنفهم انه بيدخل راس زبره فكس هدير وهم متغطيين و بيتكلم بتعب (معلش يا هدير اصل الكنبه ديقه. تحبي ادخل شويه). هدير بشرمطه وهيجان (ايوه ادخل اكتر. ادخل ااااكتاار ممم). تامر بهيجان و مغمض (كدهااا) هدير بتشهق وبتطلع اااه سخنه اوي. مديحه خلاص بقت بتحرك صوباعها على كسها. هدير بتلمح امها وبتلاقيها سايحه خالص قصادها و مغمضه و بتحسس على كسها. وتقوم هدير بشرمطه مصرخه (لاءااا ممم يا تامر مش كداا ااي.) وحرفيا بقت بتخبط طيازها اوي من ورا فجسمه ( مممم ممممم اااااي تامر). بتوشوشه فجاه (كفهدير ماما هتاخد بالها. انا هدخل انام. ممم ماما حبيبتي انا هنام شويه. صحيني لو لانا عايزه ترضع) وبتمشي. هي بتعمل نفسها دخلت اوضتها. لكن بنشوفها بتبص عليهم من غير ما يشوفوها من بره الاوضه.
تامر بيشغل التليفيزيون و بيرجع يقعد. لسه بيبص بطرف عنيه على حماته وبيلاقيها لسه متنحه فزبره. مديحه خلاص الهيجان نساها هي بتبص على هدير. و الشيطانه هدير واقفه بره واخده بالها ان امها مبقتش تنزل عنيها من على زبر تامر و واخده بالها ان تامر قاعد و متعمد ميغطيش انتفاخ زبره اللي مكبب ربع متر فوق جسمه.
مديحه بتدخل الحمام و بتغسل وشها. دايخه و جسمها بيرتعش. بتسند على حوض الحمام و بتغمض و بتكلم نفسها (ااااه يا كسي اييي مممم. مش عارفه مالي. كسي قايد نار. وبتحرك كسها بشهوه و هي زانقاه فالرخامه و بتقول (اوووف يخربيت وجع الكس). و فجاه بتبص فالمرهدير و بتكتشف اللي هي بتهببه. بتغسل وشها تاني و بتحاول تقاوم. بتدخل اوضتها بس بتشوف على الكرسي اللي قصاد سريرها اللانجيري اللي قاسته فالاول مع هدير. بتبحلق فيه. مشاهد قديمه بتككرر فخيالها بسرعه. زمان لما كانت بتفتح باب الشقه بنفس اللانچيري الوسخ لاي حد. ولما الراجل بتاع التوصيل بحلق و تنح فجسمها الملط وفجاه اتجنن و بقى يقفش فيها. مديحه بتقعد على الكرسي و بتمسك اللانچيري و كانها مش مصدقه اللي كانت بتعمله زمان قبل ما تتوب. بتعض شفايفها بكسوف و خجل. وبتفتكر مشهد تاني وجارها بيصورها بنفس اللانجيري فبلكونتها و هي بتنشر الهدوم و متعمده توريله كسها و بزازها اللي كانها واقفه فحمامها مش فالبلكونه. بتفتكر منظرها لما قاسته من يومين. و فجاه بنشوف صوابعها بتتحرك على بزها وهي ماسكه اللانچيري دلوقتي. بتفتكر مشهد تاني بنفس اللانجيري قصاد مدرس هدير وهي صغيره. وجوز مديحه المعرص بيتفرج على مراته وهي بتقدم الشاي للمدرس و هي لبوه كده. المدرس شايف حلماتها وكسها وطيزها. المدرس بيدعك زبره على ام تلميذته اللي واقفه قصاده ملط و جسمها ابن كلب وهي واخده بالها ان مدرس بنتها متنح فشعر كسها و بزازها و منظر اللانچيري المتناك مجننه. و مشهد ونفس المدرس راكبها على باب الشقه. بينيك كسها اوي اوي اوي. مديحه بتصوت فالمشهد القديم وفجاه تشهق فالجديد و بتقول (مممم احا يخربيتي اوففف تعباااانا بقا). بتاخد بالها مديحه انها بتقفش فبزازها وهي قاعده على الكرسي من غير ما تحس. بتتخض و بترمي اللانچيري الوسخ على الارض. اللانچيري اللي فكرها بعهرها و فجورها قبل موت جوزها الديوث. عنيها بتروح على اللانجيري تاني. بتقرب منه و بترفعه وبتتفرج عليه. بتفتكر هدير وهي بتقوللها ( انا لو ابنك كنت عملت فيكي عمايل).
وفجاه بتقف قصاد المرهدير وبتقلع ملط و بتتفرج على جسمها الممتع و تلبس اللانجيري. ايوه بتلبس وبتبحلق فجسمها فالمرهدير. خلاص بقت تتكلم بصوت تعبان وعالي ( اااه. احا عايزه اتشرمط). بتمسك كسها. بتدعكه. مغمضه. وفجاه بتسمع صوت ….. فالشارع. بتفوق.
تامر لسه بيتفرج على التيليفزيون. هدير بتدخل و بتساله (هي ماما فين يا تامر). (تامر: تقريبا دخلت تغمض شويه). هدير بتفتح الباب بتاع اوضة امها و بتفنجل عنيها. امها نايمه على السرير ولابسه اللانجيري الوسخ السخن العريان بتاع ممثلات السكس. هدير بتقرب بشويش. بتبحلق فرجل امها ووراكها وطيزها العريانه. اللانجيري مسحوب لنص ضهرها. بتبحلق فطيزها. وبتقعد على السرير عند طيز امها. بتناديها (ماما انت كويسه). مديحه عريانه فشخ. هدير خلاص هي كمان مش مستحمله حلاوة جسم امها و بقت بتكلمها بهيجان واضح فصوتها اوي و هي بتشم جلد امها (ماما انتي عيانه خاص. انت مخدتيش الدوا تاني). مديحه مردتش وكانت في دنيا تانيه من وجع الكس و تعب الهرمونات. هدير بتسيبها وبتخرج. بتنده على تامر (الحق ماما تعبانه اوي يا تامر و مش عارفه مالها. تعالى شوفها). هدير بتروح اوضتها بتجيب علبة اللبوس. وفنفس اللحظه بنشوف تامر واقف على باب اوضة حماته. بيتنح ويتسمر. بيبرق فلحم حماته اللي عمره ما شافها ملط كده. عمره ما تخيل انها فاجره كده. بيقرب اوي من وراكها وطيزها. تامر مرتبك و بيعمل نفسه باصص فحته تانيه. هدير بتقول (حبيبي خد اعملها كمادات. وانا هعملها حاجه تشربها. واديلها الدوا). هدير بتشوف زبره الضخم جوه البنطلون الخفيف اوي. زبره الهيجان لدرجة ان عروقه باينه و متحدده فالبنطلون. تامر بيلف الجمب التاني وبيقعد جمب راس حماته بالظبط. هدير بتخرج تروح المطبخ. تامر مش مصدق اللي شايفه. تحت منه بالظبط احلى بزاز ملط شافها فحياته واللانچيري مش مغطي اي حاجه فيها خالص. بيمسك زبره بشهوه ومديحه مغمضه و دايخه. بيكلمها و هو بيتهته (طنط حطي راسك على رجلي علشان اعملك كمادات.). مديحه بتفتح عنيها بدوخان بتبصله. وبتبص بتلاقي زبره واقف نيك. وبتغمض تاني. الدوا اللي بيشعلل كسها مخليها كانها فغيبوبه. بتحط راسها على رجله الشمال اللي لازقه جمب راسها بالظبط. شعرها جي على زبره اللي واقف. تامر متنح فبزاز حماته اكتر. بيعرق. بيبرق. شفايفه بترتعش. اللانجيري حملاته فتله. والفتله واصله لحد تلتين بزها. بزازها محدوفه نيك وملط نيك وغمقان حلماتها البارزه باين اوي. هدير بتدخل. بيخبي زبره بايده علشان مراته متاخدش بالها. ومن غير قصده وهو مخبي زبره و ضاغط عليه اوي زبره العربجي بيلزق فخد حماته. هدير خدت باله (ماما لفي على جمبك اليمين علشان الدوا. حبيبي معلش اعدل راس ماما) تامر بيتنح فوراك حماته وطيزها وهي بتلف. طيزها بقت عريانه ملط فوشه و راسها بقت فوق فخاده وباصه على بطنه و بيبرق فزبره. حماته لامسه زبره بشفايفها. متنحه. مفتحه عينها. شفايفها لازقه فزبره الناشف الواقف اوي. هدير بتعمل نفسها مش واخده بالها. تامر بيبص على شفايف حماته اللي بايسه زبره. بيغمض ومش قادر . بيسال مراته (انت هتعملي هدير يا هدير). هدير بترد عليه بسرعه (اصل الدوا لبوس يا تامر.). هدير مبحلقه فخرم طيز امها. بتمسك طيزها. بتحط اللبوسه على فتحة الخرم. مديحه بتقولل ممممم وبتحك راسها فزبر تامر اكتر. هدير بتدخل اللبوسه بشويش. تامر مش مصدق. بيبص على وش حماته اللي دايس على كل زبره و على اهاتها اللي بتطلع منها. مديحه بتنزل ايديها برد فعل تلاقائي على اللي بيدخل فطيزها. هدير بتكلم تامر(تامر خلي ايد ماما عندك مش عارفه اديلها الدوا) وبتقوم هدير بتشيل ايد امها وبتحطها على زبر جوزها كانها مش شايفه. تامر بيبحلق فايد حماته. ماسكه زبره وبيساه بشفايفها. مديحه بتتنفس بسرعه فزبر تامر. هدير بنظرة هيجان. بتدخل بقية اللبوسه. دخلتها كلها. بتحسس بصوباعها حوالين خرم امها. مديحه بتطلع ااااااه سخنه اوي و بتمسك زبر تامر اكتر من غير قصدها. بتحضنه براسها وايدها اكتر. هدير بتحسس حوالين خرم طيز امها. بلؤم بتكلم امها (خلاص باقي وحده كمان بس). بتحط اللبوسه التانيه. بشقاوة هدير بتلمس فلقة طيز امها. من ناحية الكس. مديحه بترتعش و بتقول ممممممم. بتتلوى عند وسطها. تامر مبحلق فراس حماته وايديها اللي بيعصروا زبره. هدير بتدخل اللبوسه بشويش نيك. راس صوباعها تلمس خرم امها. تضغط عليه. مديحه بترجع بطيزها. بتحضن زبر تامر. هدير صوباعها بيدخل فطيز امها. تامر مش مصدق المنظر. صوباع مراته بيلعب فطيز حماته الجامده. هدير بتقوم فجاه (تامر حبيبي انا هدخل البس وانزل اشتري حاجات وطالعه. كمل كمادات لماما علشان خاطري علشان الحراره دي تنزل) وبتخرج. تامر مبحلق فايد حماته. زبره واقف نيك و متفعص جوه ايدها. مديحه بتبرق. مكسوفه. بتكلم جوز بنتها بخجل (اسفه يا تامر. محستش بايدي). تامر مش قادر يتكلم هيجان اوي على بزازها اللي حلماتهم ال 2 خرجت من اللانچيري المنيوك. زبره واقف نيك. بيتكلم بارتباك اوي (ولا يهمك يا طنط. الف سلامه عليكي). مديحه متنحه فزبره. تامر متنح فبزازها ووراكها وكل لحمها. مديحه بهيجان فشيخ (هو تعبان ليه كده يا تامر. هي ازاي هدير مبتخدش بالها منك). تامر متنح فبزها ومش مصدق سؤالها. بيرد وهو على اخره (هو هدير يا طنط). مديحه بتبص لزبر تامر وخلاص مبقتش مستحمله شكله ونفسها تعريه اوي (حبيبي هي هدير مش مريحاه تحب اكلمها. ها؟؟). بيرد بكسوف حقيقي وهو ماسك زبره (طنط هدير مريحاني جدا. انا اسف انا مينفعش اقعد من غير كلوت) بتمسك ايده ( بس يا حبيبي. انا مامتك). بتقرب من زبره اوي. وبتتكلم كانها بتعاشره (انا هكلملك هدير. ازاي هي سايباه كده. هو بقاله كتير تعبان يا تامر؟. هدير غلطانه. مفروض تريحه حرام كل ده يبقى تعبان كده). مديحه بتحسس على راسه و بتغمض عنيها وهي بتتكلم من غير ما تحس (حرام ده يبقى تعبااان حرام بجد يبقى تعبااان). والمشهد بيضلم تدريجي على وش تامر و هو بيبص لايد حماته و جسمها بكل شهوه.
تامر بيرجع اوضته وزبره حرفيا على تكه و يفرقع. بيصرخ ف هدير (هدير اللي عملتيه ده!!. انتي دخلتي صوباعك فطيز طنط!!). هدير بتمثل (من غير قصدي. انا قلقانه عليها يا تامر.) تامر بيقعد على السرير. هدير بتبص على زبره اوي (حبيبي. هو واقف ليه كده.) وقامت مخرجاه من البيچامه و برقت بجد مش تمثيل (يالهوي كل دي ميه نازله من زبرك. للدرجادي نفسه يفرقع. المذي مبهدله). وقامت ماسكه زبره و ابتدت تدعكه بحنيه اوي اوي وهي بتتكلم بشهوه ( مممم مين قده كان لسه بيتباس من شويه). تامر مغمض عنيه و بينهج بسبب وجع زبره (بس يا هدير. طنط مش قصدها). هدير بتحرك ضوافرها على راس زبره المحمره اوي و بتكمل كلام (شفت يا حبيبي اللانجيري حلو عليها ازاي. انا مش عارفه ازاي مكنتش بتلبسهم. كويس اني جبتهم من البيت) وفجاه بتفعص راس زبره بس. بتفعصه بميته ببطن ايديها و بتساله بفجر (كان حلو عليها يا حبيبي؟). تامر جسمه بيتنفض بسبب تعذيب هدير لزبره (ااااه مممم. اه يا هدير.) هدير بتكمل بمياصه كلامها و هي مكمله تفعيص فالراس النوويه بتاعة زبر تامر (ماما اصلها لسه جسمها حلو. حرام بجد تبقى مغطياه كده. صح يا تامر). تامر مبيردش و بيشهق من الشهوه و جسمه متشنج اوي. هدير بتزود فالمحن (شفت رجلها لسه ناعمه ازاي. شفت صدرها لسه منفوخ ازاي) و بترجع بتحلبله زبره كله بشويش و بتساله بمكر (كويس انك متكسفتش منها. انت اول مره تشوفها ملط كده. صح؟) بتحلبه طالع نازل برقه. تامر بيشهق (اييي اااخ. ايوه. اول مره يا هدير) هدير عنيها بتلمع و بتقوم سايبه زبره و بتغير الموضوع (احكيلي بقى عن الواد اللي بيصور ده اللي قلتلي عليه)
بيحكيلها كل حاجه من اول ما دخل السيكشن فالكليه و استناها وحكالها عن فكرة الموقع. هدير بتحرك صوابعها على ضهر ايده اللي بيدعك بيها زبره. و بمياصه قالت (اياك يا تامر تعمل موقع عالنت بجد وتنشر جسمي كده. الناس تهيج على مراتك كده. حبيبي كده مراتك تتفضح). تامر خلاص اتجنن بسبب اللي هدير بتعمله فزبره. بيكلمها بعصبيه (هدير. انا عايز الواد يجي يصورك هنا. انا عايز اشوفك بتتناكي منه). هدير ضحكت اوي بتمثيل (انت مجنون. ايوه اتجننت بجد. عايز زبر دكر يدخل فلحمي!). تامر بيلبس هدومه و بيكلمها وهو بينهج (بصي هنبقى ملثمين كاننا حراميه و مش هنتكلم. شيلي اي صور ليا فالبيت كله. هندخل نغتصبك. انا هقول ليه اني جمعت معلومات. عارفه انها فكرة كريم. هدير بتساله بشرمطه ( مممم وتنشر فيديو مراتك على النت. حبيبي انت متخيل كمية الازبار اللي هتتحلب عليا. كمية اللبن اللي هتغرق شرفي. اوك موافقه. ظبط الدنيا وقوللي المعاد). تامر بيكلمها بجد و بلهجة تحذير (اهم حاجه توزعي امك. لازم متكونش فالبيت ساعتها). هدير عنيها بتلمع بشر و بتقول بلهجه كلها حقد (طبعا طبعا. متقلقش هوزعهالك).
في كلية هدير. عند مكتب التصوير كريم بيصور وبيركب عربية تامر. تامر فاتح اللاب وبيكلم كريم (ادي الموقع اهو. الموقع عليه صوره لهدير من وشها. مكتوب موقع لتوثيق عهر وشرمطة هدير القحبه. ناقص بس نرفع الفيديوهات عليه. بيرفعوا ١٠ فيديوهات.
اليوم اللي بعده. فالكليه كل الولاد والبنات بيبصوا من تحت لتحت على هدير. هي عارفه انها اتفضحت و ان حوزها المعرص نشر فيديوهات لحمها اللي بيولع ازبار الشارع. هدير كالعاده بتتمشى فالكليه بشرمطه و بهدوم سافله اوي اوي مش مناسبه خالص لحجابها. الولاد والبنات فاشخينها بعنيهم. هدير بتروح بيتها وبتجري على اوضتها. بتطلع الديلدو. بتقعد على السرير. بتفنس بسرعه و بتاخد وضعية السجود. بتدخله كله بالكامل فخرم فطيزها. امها واقفه بره الاوضه و شايفه بنتها بتحسس على كسها المتعري. بتدخل على بنتها و تسالها بحنية الام (مالك يا هدير. تعبانه ولا هدير). هدير بتقفل رجلها علشان تغطي كسها المولع (اه شويه يا ماما).بعد شوية هدير كلمت تامر وهي بتنهج (حبيبي كلم كريم حالا. ماما هديلها منوم. ده احسن وقت)
هدير بتدخل المطبخ بتساعد امها و بتكلمها بادب (ماما حبيبتي. ادخلي اوضتك ارتاحي انت). هدير لابسه لانجيري ابن كلب سافل. الباب يخبط. امها بتقول بسرعه (معلش يا هدير. البسي الاسدال بسرعه وافتحي للسوبر ماركت. انا طلبت حاجات منه). هدير على وشها نظرة لؤم (حاضر يا ماما). هدير بتروح بتفتح الباب علطول. بلحمها العريان. مبتلبسش الاسدال زي اي ست محترمه بتفتح الباب لحد غريب. الواد اللي مطلع الحاجه بيتخض. لحمها كله عريان. تقوله حسابك كام. الراجل متنح فلحمها. باقي 50 يا هانم. هدير بتجيبله الفلوس. امها خرجت بالصدفه من اوضتها و شافتها. بس بتفضل مراقبه من بعيد و مبرقه فمنظر بنتها الملط. هدير بترجع للواد و بتديله الفلوس و بتقوم موقعاها. بتوطي الفاجره بقصدها علشان تلم الفلوس. الواد شايفها ملط ايوه ملط. حمالة اللانچيري اليمين وقعت وبزها اليمين خرج كله وهي ولا فبالها و بتلم الفلوس بالراحه اوي. الواد مبرق فالست المتجوزه اللي بتعرضله لحمها و شرفها. هدير فجاه بتبصله بكسوف و بترفع الحماله وبتقف. الراجل وزي اي راجل مكانه حتى لو مراهق قام فجاه نزل حمالات لانچيري هدير. ومسك بزازها ال 2 وقام اتكلم بهيجان و تعب ( احا يا شرموطه. ازاي بزازك كده). هدير بشرمطه بتزق ايده و بتمسك بزازها بكف ايديها (عيب كده. عايز منهم هدير). مديحه مبرقه وشايفه كل حاجه. وفجاه الراجل بيفعص بز هدير و بيشدها منه جامد اوي. هدير قامت مطلعة اااهة شهوه ممحونه (احححح اي حرام عليك كده حرام. انا متجوزه). الواد اتجنن. بيقلعها اللانجيري بسرعه. هدير بتقف ملط. الواد مذهول من الموقف. مذهول من حلاوة لحم هدير. كان الزمن وقف بيه. والقحبه سايبه نفسها ملط قصاده. متحركتش. محاولتش تغطي اي نقطه فجسمها. الراجل فجاه بيفعص بزاز هدير تاني. هدير تقلت العيار عليه وكملت كلام بوساخه (بس كفهدير تفعيص فشخت لحمي. حرام كده انا متجوزه حرام تعمل فيا كده). مديحه امها بتحرك ايديها على بزازها. ايوه مديحه تعبت. اصلها ياما عملت كده زمان فبتوع الديليفري. مديحه بتخرج بزازها وبتحسس على حلماتها التعبانه اللي نفسها يحصل كده فيها زي بزاز بنتها. الراجل حاضن هدير وبيبعبص طيزها. وهدير بترقص جسمها بمحن ووساخه وبتكلمه بهيجان (اااه لاااااا سيب طيزي. اااه كفهدير بعبصااا. هتعب كده. انا متجوزه سيب طيزي). وفجاه بيسمعوا صوت باب بيتقفل فالدور اللي فوقيهم. الواد بيجري و بيركب الاسانسير. هدير بابتسامة شر لامحه ضل امها وعارفه انها واقفه من بدري بتراقبها. بتلبس وبترجع المطبخ. امها بتدخل المطبخ و بتسالها بارتباك (اتاخرتي ليه). معلش مكنتش لاقيه فكه. وبتسيب امها. مديحه بتدخل اوضتها. بتقلع ملط. بتمدد على السرير و بتمسك بزازها.
وفجاه هدير بتسمع صوت موبايلها. بتجري تفتحه و بتلاقي تامر باعتلها رساله (احنا طالعين كمان شويه. انا عرفت الواد ان جوزك مسافر وانك لوحدك. مش هوصيكي. عايزك تعملي فيلم ياخد اوسكار. بحبك. ابعتيلي رساله لو تمام). هدير ردت برساله لتامر (يلا حالا). بعد 5 دقايق الباب بيخبط بشويش. هدير بتفتح ل ٢ رجاله مقنعين. تامر فجاه بيزقها. هدير بتمثل انها مخضوضه ( انتم مين وعايزين هدير). تامر بيقفل الباب من جوه بالترباس و بيكتفها من ضهرها و بيكتم بقها. الراجل التاني اللي هو كريم طلع كاميرا وبيصور اللي بيحصل. تامر فجاه بيقطع اللانچيري بتاع هدير وبيبص على كريم اللي برق فجسم مراته الملط. كريم بيثبت الكاميرا على طربيزه. و الكاميرا بتصور اغتصاب هدير. كريم بيدخل معاهم و قام ماسك بزاز هدير بشهوه فاجره. كريم بقى بيفعص بزاز هدير و بيكلمها بهيجان (كس امك يا هدير يا بنت العرص. معقول لحمك ده ملك جوزك الخول و بس. احا يا مهتوووكااا انت مراتي انا كماااان. انت لازم تتجوزي كل الهيجانين على لحمك) و قام شاددها جامد و لفها و قام مكتف هدير من ورا وزعق فتامر (دور على حبل بسرعه). تامر عارف ان فيه حبل فالمطبخ. بيروح يجيبه. رجع معاه الحبل و برق. مش مصدق عنيه. قصاد عنيه مراته عريانه ملط و زميلها بتاع الكليه مكتفها من بزازها. تامر بيمسك زبره. كريم لطش هدير بالقلم تاني وتالت. بتصرخ و بتعيط (ااااه حرام عليكم. عايزين هدير). وفجاه كريم صرخ جامد وهو بيرفعها من طيزها وقام راشق زبره جوه كسها بقوة بنت كلب لدرجة ان هدير شهقت بجد و كانت هتموت. وكريم بقى بيضرب كسها بكل عنف و هو بيصرخ (اللبوه النجسه اللي جننت ازباركم بلحمها. اهي فوق زبري. يلا اتفرجوا زي ما جوزها هيشوف زيكم الفيديو ده. يلا كل اللي شاف كلوتات المنيوكه. كل اللي هاج على بزاز القحبه اللي علطول متعريه تحت حجابها. كل اللي اتمنى انه يحشر زبره فيها بسبب لبسها المعرص. طلعوا ازباركم و عشرووووووو). كريم بيصرخ فتامر (تعالى نيك اللبوه معايا. خللي جوزها المعرص يمتع زبره بمنظرها). وفجاه تامر بقى زي المجنون. هجم على مراته و نزل تفعيص فبزازها و قام راشق زبره فطيزها. بينيك زي الطور. زي الحيوان و بينهج و بيشخر زي الخنازير كانه اتحول لشيطان. وفجاه هدير صرخت (مامااااا. الحقييييني الحقينيييي).
امها فاوضتها مكنتش سامعه الصريخ. بس اخر صرخه و بنتها بتنده عليها سمعتها. جريت على بره وهي ملط. و اتخضت. شايفه اتنين دكره و ازبارهم جوه اخرام بنتها المتشاله من طيازها و مفنسه و عماله تنهج وهي دايخه. مديحه بتجري عليهم وبتصرخ بجد (انتم مين يا كللاااااب. حراميااااا. الحقوناااا). كريم صرخ فتامر اللي طبعا متكلمش ولا بين صوته من اول ما دخل. قال ليه (امسك المره دي كتفها و اكتم بقها ده). تامر مكنش مركز الاول فحماته. خرج زبره من خرم طيز هدير. وفجاه مسك حماته. برضه مكنش مركز معاها. كان زانق فيها من ورا. واتكعبل. قعد على الكنبه وشدها. وقعدها ضهرها ليه وطيازها على زبره الكبير الضخم. وهي بتحاول تصرخ بس تامر كاتم بقها. كل ده كريم كان نازل هبد فكس هدير زي الكلب السعران. كلب سعران حقيقي لدرجة ان هدير كانت خلاص بتبرطم بكلام مش مفهوم وهي بتعيط.
وفجاه كريم رمى هدير على الارض وقام رابط ايديها من ورى جامد اوي اوي وقام جارلها من شعرها وهي بتصرخ من الوجع. ومديحه بتحاول تهرب من تامر اللي مكتفها بس مبتعرفش. كريم شد هدير لحد الكنبه اللي تامر و ام هدير عليها. و رمى هدير بعنف و قام جايب الكاميرا و موجهها على الكنبه. وفجاه كريم زي الحيوان قام ناطط فوق طياز هدير بكل عنف. تامر برق. وهو باصص على مراته. وفجاه خد باله من اللبوه اللي على حجره. خد باله ان حماته الجامده قاعده على حجره ملط. كريم نط تاني على طيز هدير. زبره كله دخل فطيزها. هدير صرخت بوجع رهيب (طييييزي). تامر مبرق فايده اللي مقفشه بزاز حماته. كريم صرخ فتامر جامد (افشخ كس ام المره الفاجره دي) وقام ناطط تاني بعنف جوه طيز هدير و سالها (اسمها هدير المعرصه دي). هدير حرفيا كانت مستمتعه بكل لحظة جنان بتحصل حواليها. هدير صرخت (دي ماما مديييحااا اييي ارحم طيزي فشختني يابنل كلب). وفجاه كريم وكانه بقى كلب مسعور بقى يتنطط بسرعه اوي على خرم طيز هدير وقام مصرخ فتامر اللي حرفيا مش مصدق حاجه من اللي بيحصل (نيك مديحه بنت القحبه. نيك اللبوه اللي خلفت هدير. نيك اللبوه قصاد بنتها). و قام مصرخ فهدير وهي بيدخل زبره ويخرجه من طيزها و بينهج اوي (مصي زبر صاحبي يا كس امك). وكان هدير كانت مستنيه الكلمه. شفطت زبر تامر جوه بقها. سايبه كريم نازل نيك فخرم طيزها و هي خلاص تعبت بجد وبقت تلحس زبر تامر وبقت تتعمد تلزقه فكس امها اللي لسه تامر مكتف بقها. تامر مبرق. بينهج. زبره موجوع. مراته قصاد عنيه مركوبه زي الكلبه الوسخه من حد غريب. زبره بيتلحس وهو لازق فكس حماته. مديحه كل ده بتحاول تصرخ او تقوم و مش عارفه. وفجاه كريم صرخ زي المجنون وهو بيتنطط على هدير (شيل ايدك من على بق الكلبه خلييني افشخ وشها ده. وفعلا تامر مسك ايدين حماته كتفها و هو بيتفرج كانه ففيلم خيال علمي مستحيل حد يصدقه. كل ده و هدير نازله مصمصه فزبر تامر وعماله تحشر زبره بين شفايف كس امها و رافعه طيزها لكريم اللي مبيرحمش اللي عمال يغرس زبره لاعمق نقطه فطيز هدير زي الطور و قام فجاه لطش مديحه. و تامر شادد ايديها كانه صالبها و بينهج و مبرق فزبره اللي من كتر ما هو لازق فكس حماته خلاص كان بيفرشها بعنف. وهدير نسيت انها خطه. ايوه من شهوتها نسيت نفسها. وبقت تطلع اهات ممحونه (اااه ايي طيزي ممم طيزيييي طيزييي اوففف). و كريم نازل تلطيش فوش مديحه اللي انهارت تماما من كتر الضرب. وفجاه كريم قام من على هدير و قام رافعها و هي خلاص جسمها سايب و قام مقعدها على حجر امها. لزقها فامها. البت و امها بيعيطوا. هدير مبقتش تعيط تمثيل. لا دي بتعيط من الهيجان و الجنس المجنون. و امها بتعيط من التلطيش و الضرب اللي كانت بتضربه على وشها. وفجاه كريم قام فتح وراك مديحه. تامر قاعد على الكنبه و فاتح رجليه و زبره خلاص تكه و يدخل فكس حماته القحبه اللي قاعده بطيازها على حجره و كسها لازق فزبره و دايسه بقدمين رجليها على الكنبه و وراكها مفتوحه و منهاره من الضرب اللي اتضربته و تامر شادد دراعاتها كانه صالبها و تامر عرقان و تعبان و بينهج و عايز يصرخ. و هدير بتقعد على امها و بتلزق بطنها فبطن امها وبزازها فبزاز امها و شفايفها خلاص هتمصمص شفايف امها ومفنسه و رافعه طيزها المفشوخه وشعر كسها بيحك فشعر كس امها و كريم المجنون واقف وراها ماسك ركب امها بيفتحهم بشكل بشع و قام فجاه مدخل زبره فخرم طيزها و هو بيصرخ (الحسي شفايف امك يا بنت الوسخه). هدير مستنتش وقامت فجاه سحبت شفايف امها بين شفايفها زي المجنونه و بتصوت صويت مجنون بسبب اللي بيحصل فخرم طيزها. مديحه مبرقه فبنتها و بتتوسل ليها (هدير هدير اااه بس بس مش كده مممم بس ااااه كده حرام ااااه بتعملوا هدير). تامر حرفيا صنم مبرق زبره بيرتعش لازق فكس حماته. كريم لسه نازل تقطيع فطياز هدير و قام فجاه شدها من شعرها جامد اوي (كفهدير مصمصه فامك يا معرصة). وقام لاطش مديحه 4 اقلام اقوى من بعض. وفجاه قام ماسك ايدين تامر وحطها على بزاز مديحه. وقام حاشر زبره كله بشكل بشع فطيز هدير لدرجة ان غصب عنها (بس يخربييييتاااك هموت بجااااد احااااااا). و فجاه هدير من هيجانها قامت لزقت فامها وبقت تلحس شفايفها (ماما اااه ده قطع طيزي. قطع طيزي. فشخ طيزي. فشخ طيازي يا ماما. هتك طيزي يا ماماااااا). وبقت تدخل لسانها جوه بق امها اللي خلاص داخت و ساحت و انهارت و اتجننت و تعبت اوي اوي. وفجاه كريم وطى و لزق بطنه فضهر هدير وهو نازل تخبيط فطيزها و مسك بزازها جامد. ايده كانت لازقه فايد تامر اللي بيقفش فبز مديحه. كريم بيكلم تامر وهو هيجان (اوفف يا جدع. بزاز هدير دي عايزه كده تتفعص طول النهار والليل). تامر مبقاش مستحمل. التعريص فشخه. صرخ. مديحه بتتلوى. تامر بيفعص بزازها اكتر وبيتحرك تحتها. تامر تعبان. كاتم صوته ليتفضح. و كريم لسه بيفشخ هدير. وهدير لسه بتشفط شفايف امها. وامها على اخرها ومش بتقاوم و سايبه بنتها تلحس و سايبه المغتصب اللي متعرفش انه جوز بنتها يفعص لحم بزازها. والمغتصب اللي التعريص جننه بقى بينيك بزاز حماته. و فجاه تامر من غير ما يحس اتحرك جامد تحت حماته و قام مدخل زبره كله فكسها غصب عنه. مديحه صرخت (اييي كسييييييييي اوووووو). هدير برقت فتامر اللي خلاص مغمض عنيه و بيتمتع بشعور انقباض كس حماته على زبره. و قامت هدير باصه لكريم و ابتسمتله بمكر رهيب و قامت مصرخه جامد (ابعدوا عننا يا حراميه يا ولاد الكلب. يا متوحشين. وقامت زقت كريم). كريم فجاه رمى هدير على الارض و شد امها رماها على الارض فوقيها و صرخ فتامر (يلا بينا). تامر قاعد على الكنبه مبرق فزبره الغرقان و مبرق فمراته اللي مرميه على الارض. و على وش و بزاز حماته اللي حرفيا كانهم كانوا بيتجلدوا بكرابيج. كريم مدالهوش فرصه يتنح زياده و شده جامد. (يلا بينا). وبسرعه هم ال 2 عملوا نفسهم وكان غرضهم السرقه و خدوا شوية دهب من بتوع هدير من دولابها. وكريم قفل الكاميرا.
هدير و امها نايمين ملط على الارض مش قادرين ياخدوا نفسهم. وفجاه بتلاقي هدير قربت من امها وهم على الارض. بتكلمها وهي باصه فعنيها بمحن (ماما انت كويسه). و قامت بايسه شفايف امها برقه بوسه سريعه. مديحه اتكسفت و بصت بعيد (اااه يا هدير انا كويسه. سرقونا يا هدير اااه). هدير باست امها على خدها جنب ودانها و كملت كلامها (ماما اياكي تحكي لتامر. لو عرف هيجراله حاجه. انت كويسه. تعالي يا ماما.). هدير بتحاول تقف. و بنلاقيها طيزها وجعاها اوي. بس بتسند امها و بتقعدها على الكنبه. و بتقول لامها (هجيبلك عصير يا ماما).
مديحه من تعبها نسيت حتى تطلب من بنتها انهم يلبسوا هدومهم. هدير كلمتها (ماما انا اسفه اني تعبت. انا سافله. مش عارفه ازاي بوستك كده. مكنش قصدي خالص. بس هو كان بينيكني جامد فيعني. بصراحه شفايفك طعمها حلو يا ماما). مديحه كلام بنتها دوخها اكتر ما هي هيجانه. بالذات بعد كباية العصير الاخرانيه. مديحه بتحاول تجمع نفسها و بتسال هدير (حبيبتي انت كويسه يا هدير). هدير قربت و حطت ايديها على ورك امها الملط قريب من كسها اوي و اتكلمت بهيجان (ماما حسيت كانه جوزي بينيكني. حبيت اغتصابه ليا). مديحه مبرقه فايد بنتها اللي خلاص هتلمس كسها المبلول. بتكلم هدير بارتباك (بصي كان مفيش حاجه حصلت). هدير بتقول لامها بهدوء (تعالي نستحما. وبعد كده نتكلم يا ماما) جرتها من ايديها. امها ماشيه معاها كانها نايمه. دخلوا الحمام. شغلت الدش. هدير ومديحه بيبصوا لبعض وهم تحت الدش. هدير متنحه فشفايف امها و بتكلمها بوجع جنسي (بقالنا كتير مستحمناش سوى يا ماما). هدير بتاخد شاور چيل و بتدعك ضهر امها و بتنزل بتدعك طيزها. هدير تعبت بجد بقت تتكلم من قلبها (بحبك يا ماما بحبك ونفسي فيكي اوي). تقوم ماسكه بز امها وهاجمه على شفايف امها. امها بتبعد و بتصرخ. (هدير انت اتجننتي. انا امك. مينفعش اللي عملتيه ده) وجريت عريانه. هدير بصوت عالي وهي بتجري وراها و بتضحك بمسخره (ماما انا بهزر. كنت عايزه اضحكك. استني بس يا روحي). لحد ما وصلوا اوضة مديحه. هدير بتتمشى ناحية امها بمياصه و بتفتح درج الكوموديونو بتطلع مرهم. عندي ليكي دوا هيريحك. لقيته فالشقه بتاعتك. هدير قعدت على السرير جنب طيز امها. و قامت حاطه المرهم على طياز امها و ابتدت تحسس بشهوه. مديحه مغمضه و دايخه وبتكلم بنتها بهيجان لا ارادي (بس يا هدير. اااه سيبيني ارتاح يا هدير. مش قادره خالص). مديحه شهقت لما حست بصوباع بنتها بيدخل فطيزها. (هدير اييي حاسبي ده دخل). هدير طلعت صوباعها من طيز امها و كلمت امها بمحن (اسفه يا ماما من غير قصدي). وفجاه هدير بتقول لامها بلؤم (استني ده فيه دوا تاني).
فاكراه يا ماما. مديحه بتتنح فالديلدو اللي هدير بتطلعه من تحت السرير. هدير بتكلم امها و هي باصه على الزبر الصناعي (كنت بتريحيني بيه زمان. فاكره يا ماما؟). هدير بتشد رجلين امها عليها. بتفتح طيز امها. بتحكه فخرم طيزها. بتدخله سنه. مديحه مش مصدقه و لسه دايخه و سايبه جسمها كله بين ايدين بنتها اول ما الديلدو دخل فطيزها مديحه صرخت بهيجان مش بوجع. هيجان ست بتحب تاخد فطيزها من زمان. مديحه فنست اكتر و شهقت (اااه يا هدير. ااااه. حطيلي دوا اكتر). هدير مش مصدقه انها نايمه ملط ولازقه فامها و عماله تنيك فامها بالديلدو. بتدخل الديلدو اكتر. هدير مبرقه فلحم امها. الدوا ده هيريحك يا ماما. مديحه بتقول ( ااااه. عيب يا هدير. ده دوا صغيرين بس) هدير بتقعد فوقيها وبتحشر الديلدو اكتر. وبقت تتكلم بهيجان فشيخ و هي مقفشه طيز امها فاتحاها. بتحضن بنتها اوي وبتصرخ. (احاااا احوووو مش قادرره. دخلي اكتر. اكتر اكتر. طيزيييي). هدير بساديه بتشرمط طيز امها فشخ و امها بتتشنج. هدير بتسيب الديلدو فطيزها. بتمسك خدودها. بتكلمها بشوق كانها مراتها (ارتحتي يا ماما. جيبتيهم يا ماما. اخيرا كسك ارتاح معايا با حبيبتي. بعشقك يا مديحه اوي).
وفجاه. مديحه برقت. و هدير خافت. لطشتها بالقلم. مديح بتصرخ جامد (انت ازاي عملتي كده. انا امك. ) وجريت على اوضتها. هدير راحتلها. (ماما انا زعلتك. هو مش ده دوا. كان بيريحني زمان). بتكلمها بحنيه (ماما متزعليش مني. مكنش قصدي. كنت بهزر معاكي). بتبوس خدها. مديحه مقموصه. اصل بنتها يعني كانت بتنيكها و دي مش حاجه سهله. مديحه بتكلم بنتها و هي مش باصه ليها (خلاص يا حبيبتي حصل خير انا عارفه انك بتهزري. اكيد مش هتفكري تعملي كده مع امك). هدير ابتسمت لامها (يلا يا حبيبتي. البسي هدومك و تعالي كلي معانا. و ماما انسي خالص موضوع الاغتصاب ده. اياكي تحكي لتامر. هم مسرقوش حاجه مهمه. مفيش داعي للفضايح يا ماما). امها وافقتها و قالت بحزن ايوه مفيش داعي. هنعتبر مفيش حاجة حصلت.
نهاية قصتي انا وعائلتي وجوزي الديوث قصص نيك محارم مصري